تتراقص الأفلاك في الأوهام
تخفي النجوم بمقلة الأيام
تعويذةً تشفي السماء بدمعةٍ
و يغص في بوح القصيد غرامي
فألملم التأويل في سِفر الرؤى
و يصيح من خلف المساء حطامي
فالذكريات على شفاه دفاتري
و الهامش المنسيُّ فيهِ سلامي
و الروح هامت في رجاءات المدى
و تعثّرتْ همساتنا بملامِ
عاث السكون بخافقي فصفعته
و تكسرت رهن الهوى أقلامي
و ترنّحَ الإيمان في شكٍ ومن
إلحاده جمع اليقين ركامي
مزقت جدران الرحيل بصرخةٍ
أعلنت في رمل السراب ختامي
خلود قدورة
تخفي النجوم بمقلة الأيام
تعويذةً تشفي السماء بدمعةٍ
و يغص في بوح القصيد غرامي
فألملم التأويل في سِفر الرؤى
و يصيح من خلف المساء حطامي
فالذكريات على شفاه دفاتري
و الهامش المنسيُّ فيهِ سلامي
و الروح هامت في رجاءات المدى
و تعثّرتْ همساتنا بملامِ
عاث السكون بخافقي فصفعته
و تكسرت رهن الهوى أقلامي
و ترنّحَ الإيمان في شكٍ ومن
إلحاده جمع اليقين ركامي
مزقت جدران الرحيل بصرخةٍ
أعلنت في رمل السراب ختامي
خلود قدورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق