القصيدة مهداة لأستاذي الأستاذ الدكتور / عبد المنعم تليمة - أستاذ النقد الأدبي بالجامعة ، والحائز على جائزة الدولة التقديرية ، وخبير المجمع اللغوي وعضو الدراسات الشرقية بطوكيو -الذي أشرف بالانتماء إليه والسقيا من علمه، كتبت القصيدة في جلسة علم حظيت فيها بعلم أستاذي، لم يبخل على بوقت ولا مجهود، فهكذا عطاء العالم ، مداد من رحمة ، وقبس من نور.......
ــــــ
في العلم جمالٌ أقصِدهُ
مِن طَرفةِ عَينٍ يَكفِيني
إنْ جَارَ الصَّمتُ أُناشِدهُ
أو ظمأ العَقلُ فَيَروِيني
كَالنـَّــــهرِ وإلَّــم أَورِدهُ
فجمال الماء يداوينـي
للعِلم رَســُـــولٌ ينبئُنا
للــــرُّوح ضِيَاءٌ يَهدينِي
ورسُولي قد قال سَلامًا
مَن في العِلم يُجَارِيني؟!!
ـــــــــ
ــــــ
في العلم جمالٌ أقصِدهُ
مِن طَرفةِ عَينٍ يَكفِيني
إنْ جَارَ الصَّمتُ أُناشِدهُ
أو ظمأ العَقلُ فَيَروِيني
كَالنـَّــــهرِ وإلَّــم أَورِدهُ
فجمال الماء يداوينـي
للعِلم رَســُـــولٌ ينبئُنا
للــــرُّوح ضِيَاءٌ يَهدينِي
ورسُولي قد قال سَلامًا
مَن في العِلم يُجَارِيني؟!!
ـــــــــ
القصيدة خاضعة لرقابة وتوثيق المصنفات الفنية بالقاهرة
حفاظا على حقوق الملكية الأدبية والفكرية
حفاظا على حقوق الملكية الأدبية والفكرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق