اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

لِتَشهَد الصور | ناديا الحسيني

لِتَشهَد الصور
أنَّ لاذكرياتَ تُنسى
ولاماضٍ يُذكَر..
تعثرتُ كثيراً لأجل
كَشفِ الأشياءَ
وزادتني حكمة
ومعرفة وفي حياتي
الأمور كانت عبثاً تَمُر..
ليسَ من طبعي الحقد
لكنني لن أصْفِح لِمن

تَعُمَدَ في كسري
ورحلَ دونَ تركِ أيَّ أثر..
عرض الأحداثُ بعد إلتقاطها
أمنياتٌ مستحيلة
كرؤية أعمى أوسعَ الكون
من مسافاتِ النظر..
من إبتسم بتلكَ اللقطات
كان يعتقدُ أن لاشيء
يستحقَ العبوس
فكلما كانت النفوس
بسيطة عم عليها الخير..
من يستطع إيقاف الوقت؟
في اللحظاتِ التي أرى بِها
الكل سعيد وفَرِح
كـ فرحةَ الأمَ بالوليد
فالحنين دائماً يأخذني
الى الوراء وسببه
حكاياتٌ وقصصٌ
في البال تَأتي وثؤثر..
صعوبَة الشرح
على مامضى
يجبرنا على الصمت
والأشتياق لروح
رحلت عنا أشبه بالموت
يقتلني عدم إحساسي
بشخصٍ كان
يعني لي الكثير..
لِتَشهَد الصور
بأن حياتنا عبارة
عن لوحةٌ فنيةٌ
رسمتها الأيام
بالأفراحِ والأحزان
ننظرُ إليها وغالبنا
لايفكر سوى بالألوان
فـ التفاصيل يجب
أن تُقْرَأ ولاتترك
ولنفهم هذا الشيء
بين الحين والآخر..

ناديا الحسيني

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...