في أول الوردِ
تقرأُ فاتحةَ العطرِ
تهبطُ بكَ الريحُ
سلمّ الغوايةِ
وتلج ألقَ المعاني
في سكرة بوحكَ
كأنكَ تشربُ كأسَ الكلامِ
تغاوي امرأة من نسيج العشقِ
وأنتَ الموغل في الحزنِ
تسردُ حكايا الظلِّ
ترمقني في حشد الفراغ
/فمنْ يُغلُق باب الشوقِ
وأنتَ المقيم في نبع سركَ
وتنام حجر الرغبة
وينام الصدى
وتنجذب لصوت من سهل الحبقِ
كي يجتبيكَ اكتمال المعاني
سأغدقُ عليَّ
قدحَ انكساري
أتلو البرقَ في الأنينِ/فيومضُ فجر الطريقِ
ويسقط كف الرعشة... هنا...
كأنهُ المقيم ُ في وحشة موتهِ
وهذا العشقُ
يرمي حدودهُ عليَّ
وأمرُّ على العصافيرِ
وهذي البراري توزعُ المنافي
كأنها تختصر
رهانها
فَلِمَ التعاجل في الوقت/يامنْ تقرئينَ وجه الغياب
وتمدينَ زرقةَ الغيمِ/أجنحة فصولٍ
وأنا كيف لا أعبرُ شوقي
ولا أصطفيكِ في المرايا
وفي الأسماء
ياامرأة من شرفة النعاس/ واكتناز الأنوثة
على ساحل/يسابق الجنونْ.
تقرأُ فاتحةَ العطرِ
تهبطُ بكَ الريحُ
سلمّ الغوايةِ
وتلج ألقَ المعاني
في سكرة بوحكَ
كأنكَ تشربُ كأسَ الكلامِ
تغاوي امرأة من نسيج العشقِ
وأنتَ الموغل في الحزنِ
تسردُ حكايا الظلِّ
ترمقني في حشد الفراغ
/فمنْ يُغلُق باب الشوقِ
وأنتَ المقيم في نبع سركَ
وتنام حجر الرغبة
وينام الصدى
وتنجذب لصوت من سهل الحبقِ
كي يجتبيكَ اكتمال المعاني
سأغدقُ عليَّ
قدحَ انكساري
أتلو البرقَ في الأنينِ/فيومضُ فجر الطريقِ
ويسقط كف الرعشة... هنا...
كأنهُ المقيم ُ في وحشة موتهِ
وهذا العشقُ
يرمي حدودهُ عليَّ
وأمرُّ على العصافيرِ
وهذي البراري توزعُ المنافي
كأنها تختصر
رهانها
فَلِمَ التعاجل في الوقت/يامنْ تقرئينَ وجه الغياب
وتمدينَ زرقةَ الغيمِ/أجنحة فصولٍ
وأنا كيف لا أعبرُ شوقي
ولا أصطفيكِ في المرايا
وفي الأسماء
ياامرأة من شرفة النعاس/ واكتناز الأنوثة
على ساحل/يسابق الجنونْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق