1
حيرة
..
قصائد تغسل الفجر وتحبو عطور دمشقيّة
لغة تفهمها الطيور وما أكثر الترهات الهمجيّة
تتركني الأيّام وحدي وأشباح تتغلغلُ لازورد ظلال
تبدو موحشة المرايا والصمت المقصود ورداء القلب
يأتي على جنح فراشة الكثير مِن بريق البرهجة
وعلامات دو ره مي فا صول لا سي
ويصولُ ضجيج وتحارُ جهات وظنون
2
سِباق
..
هو بياض ناصع يشدّ ذراع الحبر
ويتزاحم على البال الزاخر بأمنيات
نزف وفيض رجاء
وثمّة متاهات
وأحلام ترفل بضياء
يُبقيني على الأرض عطر التراب
أتمسك بجيد يراع
في لحظة يعلو صوت الروح
على زعيق الرصاص
تطول طرق مُترعة بأنين
وصراخ
يقتسمني الحلم وصراع
أحاول ترجمة موسيقى تسكن ضلوعي
ونداء الياسمين البلدي الأبيض
والغيم العابر والعصافير والتلال
فتضيق نوافذ وكعادته يسبقني النهار
..
هُدى الجلاّب
حيرة
..
قصائد تغسل الفجر وتحبو عطور دمشقيّة
لغة تفهمها الطيور وما أكثر الترهات الهمجيّة
تتركني الأيّام وحدي وأشباح تتغلغلُ لازورد ظلال
تبدو موحشة المرايا والصمت المقصود ورداء القلب
يأتي على جنح فراشة الكثير مِن بريق البرهجة
وعلامات دو ره مي فا صول لا سي
ويصولُ ضجيج وتحارُ جهات وظنون
2
سِباق
..
هو بياض ناصع يشدّ ذراع الحبر
ويتزاحم على البال الزاخر بأمنيات
نزف وفيض رجاء
وثمّة متاهات
وأحلام ترفل بضياء
يُبقيني على الأرض عطر التراب
أتمسك بجيد يراع
في لحظة يعلو صوت الروح
على زعيق الرصاص
تطول طرق مُترعة بأنين
وصراخ
يقتسمني الحلم وصراع
أحاول ترجمة موسيقى تسكن ضلوعي
ونداء الياسمين البلدي الأبيض
والغيم العابر والعصافير والتلال
فتضيق نوافذ وكعادته يسبقني النهار
..
هُدى الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق