هممت به في ثانية من شرود، أجسد أفنان القصب وزهر الزيزفون.
قلبته كثيرا بين راحتي أراقبه كيف بالعطر يفوح!
أواسيه بقبلة وأردد آن أوان البوح، آن أوان لثم الجرح وإنعاش الروح.
أخبره أن الحب قصيدة معلقة على جدار القلب تجعله في هيام ممزوج بألوان الطيف... يصدر صريرا ويغلبني فما عدت أنا أنا، ولا هو ينصاع لذاكرة الصدى.
للحرف قوة
أحاول كتابته
فيكتبني !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق