أي هذا الصّقر تسمعني؟
فضاء هكذا يكفيك؟
يا اللّه !
لي وطن سأرسمه سماء في دمي
أشرقْ
ومن عينيك أنظره
فتمنحه انعطافَة
واقسم أيّها الصّقر
وانت الآن ترهقني
ترافقني بدورات
يموج الأفق دورات
جناحاك لظًى من وهجٍ
حرّان
وأعشق ريشك الأزرقْ
دونت سبيك
ولكني وكم يبكيني
شكل الأرض دائرة بلا عشق
وواقفة بلا أعشاش
لا دفء
ولي لغة
قصائد وحيها عيناه
هل يا صقر هل ألقاه؟!
أسألك :أتكتب مثلي الشّعرا؟
أتلك الغيم أوراقك؟
أمجنون بحب مثلي أخرقْ
كأن غزالة كالظّل تشبهني
وتجذبك
كأنّك تشبه البحرا
كانّه يشبه البحرا
سأرسمه قصيّاً قارباً مجذافه السّحرا
وأوقد بالضّحى لونه
وأطرق بابه بالقلب
عد كالموج
عد كالموج...
فضاء هكذا يكفيك؟
يا اللّه !
لي وطن سأرسمه سماء في دمي
أشرقْ
ومن عينيك أنظره
فتمنحه انعطافَة
واقسم أيّها الصّقر
وانت الآن ترهقني
ترافقني بدورات
يموج الأفق دورات
جناحاك لظًى من وهجٍ
حرّان
وأعشق ريشك الأزرقْ
دونت سبيك
ولكني وكم يبكيني
شكل الأرض دائرة بلا عشق
وواقفة بلا أعشاش
لا دفء
ولي لغة
قصائد وحيها عيناه
هل يا صقر هل ألقاه؟!
أسألك :أتكتب مثلي الشّعرا؟
أتلك الغيم أوراقك؟
أمجنون بحب مثلي أخرقْ
كأن غزالة كالظّل تشبهني
وتجذبك
كأنّك تشبه البحرا
كانّه يشبه البحرا
سأرسمه قصيّاً قارباً مجذافه السّحرا
وأوقد بالضّحى لونه
وأطرق بابه بالقلب
عد كالموج
عد كالموج...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق