
لشدوِ حرفِك
أنغامٌ ودندنةٌ
تُذكي النفوسَ
بنيرانٍ
من الكلم
قلبي
هناكَ وأحلامي
وسوسنتي
والدفترُ البنيُ منهوب
كما حلمي
ياشامُ
إن اشتياقي ضج
في قلمي
ياشام ً
إن هوانا
بالغ السقم
خذني هناك
فعطرالياسمين
غدا حزنا يجدد
من تاريخي
الهرمِ
ياشامُ
نقرأ في التاريخ
يخدعنا
متى سنروي لأطفال
عن الشمم
حمائمُ الشامِ
أضحتُ دونما وطنٍ
ويسكنُ الشامَ
أقوامٌ
بلاذممِ
ماأوغرَ الصدر
بالأحقادِ ندفعُها
في كلّ حينٍ ولانجني
سوى
الندمِ
هذي دمشقُ
وهذا قاسيون فهل
تلغي السماء
غشاوات من
السدمِ
بقلمي لينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق