⏪التعويذة 1
يستحي الورد والياسمين من ريحك
وبابي الصبح آن يتنفس كعادته
عندما تكون هناك أنثى أطلق لهواك عنانه
ليعانق سماءها و يقبل نجومها
و يتسلق تفاصيل تضاريسها
و يغتسل عند حوضها
و يمتطي صهوة خصرها
⏪التعويذة الثانية
اجهشت اليك بالهوى والهوى قاتلي ترحمي وانا اتصبر لا تلومني أن في هواك تعجلت فاليا منه رشفة اشفي بها داء و السقم بهواك اغدو سكران من غير رباب صبيت في حبك وليس لي عزم وي كأنه سيف مهند
⏪التعويذة الثالثة
وارسل واردي الى بئرك فلا ترديه بخف حنين فيهلك فتاه ظمأنا من غير ذنب وتسأل بأي ذنب وأديته
⏪التعويذة الرابعة
الحروف كتبتي وهل الهوى اسرجتي الكلمات اتركيني امشي حافيا في بيداءك واتسلق تضاريسك
⏪التعويذة الخامسة
صباحك ورد . صباح العذارى التي تستيقظ و تقول ماكنت بغيا و تشير الى منديل ابيض مرصع بالشرف
تلقيه على وجوهن فيردعليهن ابصارهن
⏪التعويذة السادسة
اوقد للحب والعشق نار ذات لهب وكوني انت حمالة الحطب في جيدك الهوى يصلب وعلى صدرك يرتع و يلعب
⏪التعويذة السابعة
لا ترك نار حبك تتمهل فبعض التمهل قيود والحب لا بد أن يكون حر من قيود كسري كل القيود و هييء للحب المجداف و الشرع
-
*محمد عدنان بن مير الذبيح الثائر
يستحي الورد والياسمين من ريحك
وبابي الصبح آن يتنفس كعادته
عندما تكون هناك أنثى أطلق لهواك عنانه
ليعانق سماءها و يقبل نجومها
و يتسلق تفاصيل تضاريسها
و يغتسل عند حوضها
و يمتطي صهوة خصرها
⏪التعويذة الثانية
اجهشت اليك بالهوى والهوى قاتلي ترحمي وانا اتصبر لا تلومني أن في هواك تعجلت فاليا منه رشفة اشفي بها داء و السقم بهواك اغدو سكران من غير رباب صبيت في حبك وليس لي عزم وي كأنه سيف مهند
⏪التعويذة الثالثة
وارسل واردي الى بئرك فلا ترديه بخف حنين فيهلك فتاه ظمأنا من غير ذنب وتسأل بأي ذنب وأديته
⏪التعويذة الرابعة
الحروف كتبتي وهل الهوى اسرجتي الكلمات اتركيني امشي حافيا في بيداءك واتسلق تضاريسك
⏪التعويذة الخامسة
صباحك ورد . صباح العذارى التي تستيقظ و تقول ماكنت بغيا و تشير الى منديل ابيض مرصع بالشرف
تلقيه على وجوهن فيردعليهن ابصارهن
⏪التعويذة السادسة
اوقد للحب والعشق نار ذات لهب وكوني انت حمالة الحطب في جيدك الهوى يصلب وعلى صدرك يرتع و يلعب
⏪التعويذة السابعة
لا ترك نار حبك تتمهل فبعض التمهل قيود والحب لا بد أن يكون حر من قيود كسري كل القيود و هييء للحب المجداف و الشرع
-
*محمد عدنان بن مير الذبيح الثائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق