⏪النص
اخرج
من داخلك
كما الشرنقة!!
*هشام بيرامالخروج أو التحول من هيمنة الداخل للمصداق الخارجي نهاية البداية ومن مراتب النماء المعرفي كشف الأثر بالتتابع .
من داخلك
الداخل هو جوهر الباطن أي الكينونة الذاتية والملكية بالتصرف . فحقيقة المرء بالأصل فطرته ،
لا أعني العقل الباطني اللا وعي الوعاء المخزن .وإنما باطن الروح بما أودع فيها من كل شيء شيء أو يطلق عليه مدار النية وسلامتها وديموميتها بالنماء أو المصداق الأشمل هو المتبنى لحقيقة الإعتقاد بما يتضمنه الشعور والإدراك .لذا الاعتبار للشخص بجوهره الداخلي وإن كان الخارجي ملفت للنظر بالنقاء والطهر أو بخلافهما .
كما الشرنقة .
وهذه الإشارة هو التحصين في مراحل التكامل والنمو للبدء
إلى ماهو أوسع نطاق من اللا استسلام والا ضعف ولتحمل عبء الحقيقة مهما كان وقعها الإيجابي أو السلبي .
والقفز من حالة التقوقع إلى فضاء الممارسة الفعلية .
وإجمالا ًبالفعل الأمري الانسلاخ من بوتقة الذات للتحرر والإنصهار بقيد الضوء المحتمل للتعايش ولو لبرهة معتد بها .لأن البقاء بالدائرة الضيقة لايتيح المعرفة ويعرضه إلى مالايحمد عقباه .
والصبغة للقالب الداخلي هوالإكتفاء بماهية اللون بلا مجانسة بالطيف الخارجي .
شرنقة التحمل والتلون بفن المغامرة والمحاولة للعبور لأبعد حيز النفاذ .وفراشة الروح تحلق بلا خوف أو تردد للاحتراق غير آبهة بماكان أو يكون .
ويبقى المشار إليه من عالم الإمكان المغلف لنافذة الرؤية بحياة جديدة أو تعايش مع الذات الأقرب بفناء التعامل معها .
نص مختزل يؤكد أن لكل شخص شرنقة ، يعيش فيها قد يستمر لوقت معين ، وقد يمتد هذا الانغلاق حتى اللحد.
وهنا يبرز دور الشاعر بالنصح التماساً وأمراً لتجربة حياة جديدة . سلوكاً وتصرفاً.
سلام السيد
اخرج
من داخلك
كما الشرنقة!!
*هشام بيرامالخروج أو التحول من هيمنة الداخل للمصداق الخارجي نهاية البداية ومن مراتب النماء المعرفي كشف الأثر بالتتابع .
من داخلك
الداخل هو جوهر الباطن أي الكينونة الذاتية والملكية بالتصرف . فحقيقة المرء بالأصل فطرته ،
لا أعني العقل الباطني اللا وعي الوعاء المخزن .وإنما باطن الروح بما أودع فيها من كل شيء شيء أو يطلق عليه مدار النية وسلامتها وديموميتها بالنماء أو المصداق الأشمل هو المتبنى لحقيقة الإعتقاد بما يتضمنه الشعور والإدراك .لذا الاعتبار للشخص بجوهره الداخلي وإن كان الخارجي ملفت للنظر بالنقاء والطهر أو بخلافهما .
كما الشرنقة .
وهذه الإشارة هو التحصين في مراحل التكامل والنمو للبدء
إلى ماهو أوسع نطاق من اللا استسلام والا ضعف ولتحمل عبء الحقيقة مهما كان وقعها الإيجابي أو السلبي .
والقفز من حالة التقوقع إلى فضاء الممارسة الفعلية .
وإجمالا ًبالفعل الأمري الانسلاخ من بوتقة الذات للتحرر والإنصهار بقيد الضوء المحتمل للتعايش ولو لبرهة معتد بها .لأن البقاء بالدائرة الضيقة لايتيح المعرفة ويعرضه إلى مالايحمد عقباه .
والصبغة للقالب الداخلي هوالإكتفاء بماهية اللون بلا مجانسة بالطيف الخارجي .
شرنقة التحمل والتلون بفن المغامرة والمحاولة للعبور لأبعد حيز النفاذ .وفراشة الروح تحلق بلا خوف أو تردد للاحتراق غير آبهة بماكان أو يكون .
ويبقى المشار إليه من عالم الإمكان المغلف لنافذة الرؤية بحياة جديدة أو تعايش مع الذات الأقرب بفناء التعامل معها .
نص مختزل يؤكد أن لكل شخص شرنقة ، يعيش فيها قد يستمر لوقت معين ، وقد يمتد هذا الانغلاق حتى اللحد.
وهنا يبرز دور الشاعر بالنصح التماساً وأمراً لتجربة حياة جديدة . سلوكاً وتصرفاً.
سلام السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق