في الهزيع الأخير من الليل
كان ينتظر سحاب الأمل
وعيونها تغازل ارجوحه
من ذكريات الطفوله
وكان يجمع شقاء السنين
بعلبة كبريت صغيرة
خبأه من سالف الأيام
كان يضحك كلما نظر اليها
كانت ثمة علبة سكائر وكبريت
وشيء من عنفوان الشباب
لا تمر أيها العمر ببطىء
ثمة شقاء فيك يكفي
وساعات من برد وجوع
يكتب بقهر أمي
على صفحات هذا الزمن
لكن مازلت أختزن قواميس
من الأمل ............؟!
الى أخر العمر
أوراق من فرح .
كان ينتظر سحاب الأمل
وعيونها تغازل ارجوحه
من ذكريات الطفوله
وكان يجمع شقاء السنين
بعلبة كبريت صغيرة
خبأه من سالف الأيام
كان يضحك كلما نظر اليها
كانت ثمة علبة سكائر وكبريت
وشيء من عنفوان الشباب
لا تمر أيها العمر ببطىء
ثمة شقاء فيك يكفي
وساعات من برد وجوع
يكتب بقهر أمي
على صفحات هذا الزمن
لكن مازلت أختزن قواميس
من الأمل ............؟!
الى أخر العمر
أوراق من فرح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق