حملتُ جرحي َ في أطياف داجيتي
وجال في النفس دمعُ العين بالعتبِ
من زلَّةٍ وقعت في غير مقصدةٍ
أمست لظىً ندماً في غفوةِ الشُّهبِ
لا لست ُ أدري أكان العقل في سفهٍ
أم غرَّ بي شطني أرداني في الغهبِ
أغالطُ النفس َ إنْ كنتُ الذي جنحتْ
بهِ الغوايةُ في زلَّاتها السُّغبِ
إن جنَّ ليلي َ هبَّ القلبُ من ألمٍ
يكابدُ الغربةَ الشَّمطاءَ بالوصبِ
إنِّي على النَّارِ لا زالتْ غوائلها
في أول الجمر لا في أخرِ اللَّهبِ
أنت الحبيبُ ولي في الصَّفحِ مغنمةٌ
فالله يغفرُ خِطْأَ العبدِ بالتُّوَبِ
محسن محمد الرجب
وجال في النفس دمعُ العين بالعتبِ
من زلَّةٍ وقعت في غير مقصدةٍ
أمست لظىً ندماً في غفوةِ الشُّهبِ
لا لست ُ أدري أكان العقل في سفهٍ
أم غرَّ بي شطني أرداني في الغهبِ
أغالطُ النفس َ إنْ كنتُ الذي جنحتْ
بهِ الغوايةُ في زلَّاتها السُّغبِ
إن جنَّ ليلي َ هبَّ القلبُ من ألمٍ
يكابدُ الغربةَ الشَّمطاءَ بالوصبِ
إنِّي على النَّارِ لا زالتْ غوائلها
في أول الجمر لا في أخرِ اللَّهبِ
أنت الحبيبُ ولي في الصَّفحِ مغنمةٌ
فالله يغفرُ خِطْأَ العبدِ بالتُّوَبِ
محسن محمد الرجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق