
يا أيها المرابط على تخوم سنينيَ الأولى ..
يصلي صلاة الخوف دهراً..
ولا يهادن..
يا دعوة عاقر في رحم القدر ..
أمطرت على بور تربتها دموعاً..
اهتزت وربت وانتشت بأمر ربِّ ( كن)..
فكنتَ..
يا ابن المستحيل ..
يا خلّيَ الوفي ..
يشتاقك الممكن ..
وكل ما مات مني ..
وأنا أبحث مع فيروز
عن شادي ..
#دعبيرخالديحيي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق