
لا تبغِ مجداً ممتهَــــنْ
لا تسعَ إذْ في مـوطني
عشقُ المعالي مُــرتهـنْ
بتمسّــــحٍ وتملّــــــــقٍ
وتعطّرٍ يجني العفــــنْ
إنْ رمتَ تبقى مبدعـــاً
فدعِ الوصولَ ولا حَزَن
والْــزمْ محاريبَ النَّقـــا
من دونها الحبُّ اندفنْ
وانفَضّ عن أمجــادهِمْ
فالمجدُ مدفـوعُ الثمـنْ
👈 سمر تغلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق