⏪⏬
شاميّةُ الإحساس أين بلابلي؟..
نبضُ القصائد هل يطيرُ أ يشنق؟
شفةُ الشّآم رغيفُ قلبي كلّما..
عصفتْ إلينا المثقلات وتطرق
بدم الشّهادة أبْجديّة نورها..
نقشتْ صروحاً بالعوالم جلّق
غَنّاءُ في تاج الحضارة رأسها..
عبثاً رغيفُ العزّ منها يسرق
ليلُ النّوائب ينجلي أمويّتي..
بردى بماء الحقّ يغسلُ ينطق
فرحٌ دمشقيٌّ يعانقُ ليلةً..
مشتاقُ ينشدُ ياسمين ويغدق
شآميةُ الأمجاد سيّدةُ السّنا..
هي مهجةُ العلياء منها تخفق
فالشّامُ كالأرواح يبقى سرّها..
قيثارة عزفتْ حنايا تعشق
ورقاءُ كالأنثى تسجّي عطرها..
أهي الشّآمُ على بهاء تشرقُ؟
روضٌ لقلبي القيمريّةُ كلّما..
تسري شغاف النّفس عطراً يبرقُ
حبٌّ بذرّات الورود ألمْ تروا..
رطبَ المفاتن في دمشق سيورق؟
وأنا المتيّمُ بالشّآم فكيف لي..
وصلٌ يعمّدُ بالسّرور : أيغلقُ؟
صلواتُ عاصمة المشارق عشقها..
إشعاع لؤلؤة تمدُّ وتعتق
لبنُ التآخي كالقصائد ينتشي..
بالشّام حتّى يستفيضَ ويورق..
غَنّاءُ في تاج الحضارة رأسها..
عبثاً رغيفُ العزّ منها يسرق
شفةُ الشّآم رغيفُ قلبي كلّما..
عصفتْ إلينا المثقلات وتطرق
-
*الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
شاميّةُ الإحساس أين بلابلي؟..
نبضُ القصائد هل يطيرُ أ يشنق؟
شفةُ الشّآم رغيفُ قلبي كلّما..
عصفتْ إلينا المثقلات وتطرق
بدم الشّهادة أبْجديّة نورها..
نقشتْ صروحاً بالعوالم جلّق
غَنّاءُ في تاج الحضارة رأسها..
عبثاً رغيفُ العزّ منها يسرق
ليلُ النّوائب ينجلي أمويّتي..
بردى بماء الحقّ يغسلُ ينطق
فرحٌ دمشقيٌّ يعانقُ ليلةً..
مشتاقُ ينشدُ ياسمين ويغدق
شآميةُ الأمجاد سيّدةُ السّنا..
هي مهجةُ العلياء منها تخفق
فالشّامُ كالأرواح يبقى سرّها..
قيثارة عزفتْ حنايا تعشق
ورقاءُ كالأنثى تسجّي عطرها..
أهي الشّآمُ على بهاء تشرقُ؟
روضٌ لقلبي القيمريّةُ كلّما..
تسري شغاف النّفس عطراً يبرقُ
حبٌّ بذرّات الورود ألمْ تروا..
رطبَ المفاتن في دمشق سيورق؟
وأنا المتيّمُ بالشّآم فكيف لي..
وصلٌ يعمّدُ بالسّرور : أيغلقُ؟
صلواتُ عاصمة المشارق عشقها..
إشعاع لؤلؤة تمدُّ وتعتق
لبنُ التآخي كالقصائد ينتشي..
بالشّام حتّى يستفيضَ ويورق..
غَنّاءُ في تاج الحضارة رأسها..
عبثاً رغيفُ العزّ منها يسرق
شفةُ الشّآم رغيفُ قلبي كلّما..
عصفتْ إلينا المثقلات وتطرق
-
*الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق