اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ملفات المجلة ⟽ إشكاليات تجنيس السرديات العربية النيجيرية

أ. حسين لون بللو *
هذه المقالة من المقالات النقدية التي تسعى إلى تتبُّع بعض الأعمال السردية النيجيرية العربية للتأكد من مدى صحة جنسها الأدبي ونوعها الفني؛ فليس من السهل التمييز بين الأجناس السردية وتصنيفها؛ إذ الحدود الفارقة بينها متشابكة لا يقدر الطالب المبتدئ على
معرفتها معرفة علمية إلا بالقراءة الكثيرة في كل جنس من هذه الأجناس السردية ومتابعة تعريفات النقاد العرب لكل منها؛ نظرًا إلى هذه المشكلة التي يعاني منها العجم والعرب وجدت قضية تجنيس الأعمال السردية والأدبية مساحة واسعة في الحقول الأدبية والنقدية, فبالنظر إلى هذه المشاكل الرائجة عند بعض الكُتَّاب النيجيريين وجمهورها المستهلكين رأى الباحث أنه بحاجة ماسَّة إلى عرضٍ يسير لهذه القضية النقدية عله يكون سببًا لتوعية الكتاب، وتقليل حجم المشكلة, أو القضاء عليها كليًّا.

فكل مَن يتابع جُلّ الروايات النيجيرية العربية الراهنة والسابقة يجد أنها بعيدة كل البُعد من الجنس السردي الذي يلتحق به، وقد يُلْحقها البعض بالرواية تجاوزًا، والبعض الآخر تساهلًا، وعدم الاهتمام المطلوب بالمصطلحات النقدية، وهذا ما يخترق بنيات الفنون الأدبية ومصطلحاتها، ويهدم حدودها الفارقة بين الأجناس بعضها من بعض.

- مفهوم السرد

يحسن بالباحث قبل الخوض الكلي في الخطاب عن السرديات النيجيرية العربية أن يُسَلِّط الضوء عن مفهوم السرديات لغةً واصطلاحًا ليتدارك منها القارئ التقارب الدلالي الموجود بين المعنى الاصطلاحي واللغوي للسرد.

مفهوم السرد: يُعْنَى به في اللغة الإتيان بالحديث على الولاء. قيل لأعرابي: أتعرف الأشهر الحرم؟ قال: ثلاثة سرد وواحد فرد . وقيل السَّرْدُ فِي اللُّغَةِ هو: تَقْدِمَةُ شَيْءٍ إِلى شَيْءٍ تأْتي بِهِ متَّسقًا بعضُه فِي أَثر بَعْضٍ مُتَتَابِعًا. سَرَد الْحَدِيثَ وَنَحْوَهُ يَسْرُدُه سَرْدًا إِذا تَابَعَهُ. وَفُلَانٌ يَسْرُد الْحَدِيثَ سَرْدًا إِذا كَانَ جَيِّد السِّيَاقِ لَهُ. وَفِي صِفَةِ كَلَامِهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَمْ يَكُنْ يَسْرُد الْحَدِيثَ سَرْدًا أي يُتَابِعُهُ وَيَسْتَعْجِلُ فِيهِ. وسَرَدَ الْقُرْآنَ: تَابَعَ قراءَته في حَدْر منه. والسَّرَد: المُتتابع. وَسَرَدَ فُلَانٌ الصَّوْمَ إِذا وَالَاهُ وَتَابَعَهُ؛ وَمِنْهُ الْحَدِيثُ: "كَانَ يَسْرُد الصَّوْمَ سَرْدًا"؛ وَفِي الْحَدِيثِ: أَن رَجُلًا قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِني أَسْرُد الصِّيَامَ فِي السَّفَرِ، فَقَالَ: إِن شِئْتَ فصم وإِن شئت فأَفطر" .

وأما عند النقاد : هو فعلٌ يقوم به الراوي الذي ينتج القصة, وهو فعل حقيقي أو خيالي ثمرته الخطاب. ويشمل السرد على سبيل التوسع, مجمل الظروف المكانية والزمنية, الواقعية والخيالية, التي تحيط به. فالسرد عملية إنتاج يمثل فيها الراوي دور المنتج, والمروي له دور المستهلك والخطاب دور السلعة المنتجة. ويطلق السرد كذلك على صيغة من صيغ الخطاب وظيفتها وصف سير الحدث كفعل في زمن .

السرديات العربية في نيجيريا:

إن ما يعرفه العالم اليوم باسم نيجيريا هو جزء كبير من بلاد التكرور, ومنطقة مشهورة في تاريخها بالأصالة والتقدم في الدين, والعراقة في الثقافة الإسلامية, وإن أول دولة قامت فيها إمبراطورية كانم – برنو, كانت أكبر دولة يعرفها تاريخ غرب إفريقيا على الإطلاق، والفضل الأول على شعوب هذه الإمبراطورية يرجع أساسًا إلى الإسلام الذي آمنت به، والذي منه استمدت حضارتها وثقافتها، وتبنَّت شريعته دستورًا لها, كما اتخذت لغة كتابه العزيز لغةً رسمية لدواوينها وأواصرها علاقاتها المتينة مع مصر وجيرانها في الشمال الإفريقي .

فبعد أن احتلت اللغة العربية مكانةً سامية فيها, وتربَّعت على عرش جميع اللغات الأجنبية النيجيرية, بسبب إقبال الناس على الدين الإسلامي الحنيف, وكل ما يساعدهم في فهم دينهم والتمسك بشعائره, وهذا ما دفَع عجلة اللغة العربية وجعلها تتطور وتتماشى مع كل التطورات الحديثة.

هكذا ظلَّت اللغة العربية تتقدم وتنهض فنيًّا حتى مطلع القرن العشرين حين بدأ جذور الجنس السردي بمعناه الواسع يظهر عند بعض أساتذة الجامعة المثقفين بثقافتين العربية والإنجليزية أمثال:

- الأستاذ الدكتور زكريا إدريس حسين في قصص خط الاستواء.
- الأستاذ الدكتور محمد الأول أبو بكر في مذكراته في مناخ جامعي.
- الدكتور إسحاق أوغنبيه في قصصه الشعبية .

لم تظهر الفنون السردية النيجيرية العربية بمعناها الاصطلاحي الدقيق إلا حين بدأت ثمار البعثات التعليمية تنضج, حين بدأ الأدب النيجيري العربي يقدم إنتاجًا يشبه السرديات بمعناها الدقيق، وإن كانت تفقد بعض العناصر المهمة التي تعلقها بجنسها كقصة "السنة" التي ظهرت عام 2006م, للدكتور مرتضى عبد السلام الحقيقي, خريج الجامعة الإسلامية بالنيجر, وقد سجَّل فيها حياته الذاتية تسجيلًا آليًّا بعيدًا عن التطريز الفني والأخيلة الرائعة، ومع ذلك يسميها العامة بالقصة أو الرواية بدلًا من السيرة الذاتية.

ويمكن القول بأنه لم يظهر الإبداع السردي بمعناه الواسع الدقيق إلا عند الدكتور جميل عبد الله الكنوي خريج الجامعة الإسلامية بالنيجر أيضًا, بإبداع روايته الشهيرة بـ"ادفع بالتي هي أحسن" في عام 2008م، ثم حامد محمود الهجري, خريج كلية الدعوة الإسلامية بالجماهيرية الشعبية الليبية العظمى, في كتابه الشهير بـ"خادم الوطن" 2008م, ثُمَّ تابعهُم مجموعة من الكُتَّاب أمثال: علي إسحاق نمدي خريج الجامعة الإسلامية بالنيجر الذي توفرت روايته الشهيرة "في قبضة العمال" عناصر الرواية الحديثة، وقد نشرت في السنة 2015م.

ومن الجدير بالإشارة إليه في هذا الصدد أن السرديات النيجيرية العربية بدأت بوادرها الأولى بالمسرحيات والقصص التي بدأ بها الأستاذ الدكتور زكريا إدريس حسين في مسرحيته العربية النيجيرية المشهورة بـ"العميد المبجل", وكذلك قصصه القصيرة المسمى بـ"قصص خط الاستواء" التي نُشِرَت في السنة 1999م. فمن هنا وُجِدَت الإبداعات الأدبية العربية النيجيرية النثرية.



إشكاليات تجنيس السرديات في نيجيريا:

مفهوم التجنيس:

التجنيس في اللغة: كلمة من مادة: ج ن س: فمنها (الْجِنْسُ) الذي يُعْنَى به الضَّرْبُ مِنَ الشَّيْءِ، وَهُوَ أَعَمُّ مِنَ النَّوْعِ وَمِنْهُ (الْمُجَانَسَةُ) وَ (التَّجْنِيسُ) .

والتَّجْنِيس: تفعيل من الْجِنْس، وَمِنْهُم من يَقُول من الجِنَاس، وَمِنْهُم من يَقُول من المجانسة؛ لِأَن إِحْدَى الْكَلِمَتَيْنِ إِذا شابهت الْأُخْرَى وَقع بَينهمَا مفاعلة الجنسية والمجانسة. والجناس: مصدر (جانس) وَمِنْهُم من يَقُول من (التجانس) وَهُوَ التفاعل من الْجِنْس أَيْضًا وَلما انقسم أقسامًا كَثِيرَة وتنوع أنواعًا عديدة تنزل منزلَة الْجِنْس الَّذِي يصدق على كل وَاحِد من أَنْوَاعه، فَهُوَ حِينَئِذٍ جنس .

الجنس الأدبي: هو اصطلاح علمي يُستخدم في تصنيف أشكال الخطاب, وهو يتوسط بين الأدب والآثار الأدبية.

ويُعَدُّ الجنس الأدبي مبدأ تنظيميًّا ومعيارًا تصنيفيًّا للنصوص ومؤسسة تنظيرية ثابتة تسهر على ضبط النص وتحديد مقوماته ومرتكزاته، وتعقيد بنياته الدلالية والفنية والوظيفية من خلال مبدأ الثبات والتغير, ويساهم الجنس الأدبي في الحفاظ على النوع الأدبي ورصد تغيراته الجمالية الناتجة عن الانزياح والخرق النوعي .

تجنيس السرديات النيجيرية العربية:

شغلت قضية التفريق بين الأجناس الأدبية بالَ النقاد العرب والغربيين منذ تداعي نظرية الأنواع الأدبية في القرن العشرين, ومما زاد الأمر غموضًا التداخل الموجود بين الأجناس الأدبية في العصر الحديث؛ حيث إن الشعر لم يكن مرتبطًا في تعريفه بالوزن والقافية، ولا بالشطرين، فاختلط الأمر، فأصبح التفريق بين الشعر المنثور والنثر الفني أمرًا ليس سهلاً، وهكذا بين الأجناس التي تنتمي إلى نوع أدبي واحد كالقصة، والرواية، والسيرة الذاتية، والمسرحية، وغير ذلك .

يُعتبر التجنيس وحدة من الوحدات الاستكشافية, أو مسلكًا من بين المسالك الأولى في عملية الولوج في نصٍّ ما, فهو يساعد القارئ على استحضار أُفُق انتظاره، كما يهيئه لتقبُّل أفق النص , وإن كانت بعض السرديات النيجيرية العربية تفقد هذه الميزة الفنية المفيدة في عملية التلقي, التي تساعد القارئ في ربط النص المجنَّس بالنصوص الأخرى التي من نوعه الفني, فالمؤشر الجنسي نظام ملحق بالعنوان، لذا يُعَدُّ نظامًا رسميًّا في العمل الروائي، يُعبِّر عن مقاصد كل من الكاتب والناشر لما يريدان نسبته للنص .

التجنيس تكرر أكثر من مرة واحدة لأهميته الفنية في الرواية؛ المرة الأولى: كانت على غلاف الرواية، ويوجد من الكُتَّاب النيجيريين من خالفوا هذه التقنية المتبعة في تصميم غلاف روايتهم أو قصتهم، وهي التقنية المرسومة في الروايات العربية والأجنبية, ويمكن الإشارة إلى قصة خادم الوطن للحامد محمود الهجري؛ فهي من القصص التي تفتقد هذه الميزة الفنية, ولم تكن عملية التجنيس من مهمة القارئ بل هي من مهمة الكاتب, والمرة الثانية: كانت في الصفحة التي تلي الغلاف فصفحة روايته هذه خالية من التجنيس، وهكذا في المرة الثالثة التي تُكتَب في مقدمة النص التي تأتي بقلم المبدع نفسه, وقد خالف الكاتب كل هذه التقنيات المتبعة , وهذا يكفي دليلاً مقنعًا على عدم اهتمام الكتاب النيجيريين بهذا العنصر؛ نظرًا إلى منزلة حامد محمود الهجري الإبداعية من بين كتاب فنون السرد في نيجيريا.

هذا وإن كان بمقدور كاتب كحامد محمود الهجري أن يكتب كتابًا سرديًّا خاليًا من التجنيس مع طول باعه وتمكنه وفهمه لهذا الفن، فما بالك بجمهور العامة الذين لا يعرفون من الأدب إلا ثمراته اليانعة التي يقتطفونها من الإبداعات, وهذا مما أدَّى إلى عدم فهم جمهور النيجيريين للحدود الفاصلة بين السرديات النيجيرية العربية, فتجدهم يسمون القصة رواية، والرواية قصة، وغير ذلك كثير, وإن كان الكُتَّاب الجدد أمثال علي إسحاق نمدي قد اهتموا بهذا العنصر الفني المهم؛ حيث لا يتساهلون عنه ويهتمون به اهتمامهم بالعنوان .

وإن كان الاتفاق في تجنيس الأعمال الأدبية سهلاً، ولكن المشكلة تكمن عند التعريف. ومما لا شك فيه أن النقاد العرب متفقون على أن "دعاء الكروان"، و"قصر الشوق", و"الأرض"، و"أوليفرتويست", و"مدام بوفاري", و"الحرب والسلام", و"الإخوة كارامازوف" روايات. ومع ذلك يصعب اتفاقهم على تعريفها ، وهكذا لا يتفق النقاد النيجريون في تجنيس بعض القصص النيجيرية الطويلة في الجنس الروائي أو في الجنس القصصي، مثل هذه القصص المذكورة:

1- رواية "لماذا يكرهوننا" للأستاذ ثَالِثُ مَيْ أُنْغُوَا دُرِمِنْ إيَا (Durimin iya).
2- قصة "مذكرة إمام وخطيب في مناخ جامعي" للأستاذ الدكتور محمد أول أبو بكر.
3- رواية " ادفع بالتي هي أحسن" للدكتور جميل عبد الله.
4- رواية "في قبضة العمال" للأستاذ علي إسحاق نمدي.
5- قصة " نبات الربى" لـحسين لون بللو.
6- رواية "السنة" و"رحلة الزهراء" للدكتور مرتضى عبد السلام الحقيقي.
7- رواية "مأساة الحب"، و"خادم الوطن" للأستاذ حامد محمود الهجري.
8- رواية "ولِمَ لا يكرهونكم" للدكتور إسماعيل إدريس.

وغير ذلك من الإبداعات الروائية النيجيرية, التي لا يمكن أن يختلف فيها اثنان, ويتناطح فيها الكبشان في تجنيسها في الجنس الروائي أو في الجنس القصصي؛ نظرًا إلى الفروق التي رصدها النقاد بين الرواية والقصة, ويمكن القول بأن أقرب إبداع نيجيري إلى مفهوم الرواية الاصطلاحي هي الإبداعات التالية:

1- رواية "خادم الوطن"، ورواية "مأساة الحب".
2- رواية "ادفع بالتي هي أحسن".
3- رواية "في قبضة العمال".

الخاتمة:

هذه الجولة القصيرة قد تضمَّنت في طياتها عرضًا تاريخيًّا للسرديات في نيجيريا، مع الإشارة إلى ما تعانيه من عدم اهتمام بعض الكُتَّاب بعنصر التجنيس, وقد توصَّل الباحث من خلالها إلى النتائج الآتية:
- إن لدولة نيجيريا كُتَّابًا يبدعون إبداعًا عربيًّا لا يقل رونقه عن إبداعات العرب.
- إن لعنصر التجنيس أهمية في تقبُّل القارئ للأعمال السردية.
- من الكتاب النيجيريين من يقدرون على الإبداع الفني، ولكن لا يصعب عليهم تجنيسه تجنيسًا فنيًّا.

(*) أستاذ اللغة العربية في كلية التكنولوجية الحكومية بغودا - محاضر غير متفرغ في كلية التربية كورا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصادر والمراجع:

- المناوي القاهري, زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين, التوقيف على مهمات التعاريف, ط1, عالم الكتب 38 عبد الخالق ثروت-القاهرة, 1410هـ-1990م, ص 193.
- ابن منظور الأنصاري, محمد بن مكرم بن على، أبو الفضل جمال الدين, لسان العرب, ط3, دار صادر – بيروت, 1414 هـ, ج3, ص211.
- زيتوني, لطيف (الدكتور), معجم مصطلحات نقد الرواية, ط1, دار النهار للنشر, لبنان.
- أبوبكر علي (الدكتور), الثقافة العربية في نيجيريا من 170إلى 1960 عام الاستقلال, ط2, دار الأمة لوكالة المطبوعات, كنو -نيجيريا, 2014م, ص9.ن, 2002م, ص105.
- انظر: أحمد, زينب كبير, الرواية العربية النيجيرية "خادم الوطن"، و"السيد الرئيس", رسالة لنيل درجة الماجستير في اللغة العربية, قسم اللغة العربية, كلية الآداب, جامعة أحمد بللو زاريا, 2013م, ص 7.
- انظر: الرازي, زين الدين أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الحنفي, مختار الصحاح, تحقيق يوسف الشيخ محمد, ط5, المكتبة العصرية - الدار النموذجية، بيروت - صيدا، 1420هـ / 1999م, ص63.
- أبو البقاء الحنفي, أيوب بن موسى الحسيني القريمي الكفوي، الكليات معجم في المصطلحات والفروق اللغوية, تحقيق, عدنان درويش - محمد المصري, د.ط, مؤسسة الرسالة – بيروت, د.ت, ص 275.
- زيتوني, لطيف (الدكتور), المرجع السابق, ص 68.
- حمداوي, جميل (الدكتور), إشكالية الجنس الأدبي, منتديات الستار, www.startimes.com , التاريخ 8/2/2018م , الساعة 7:51 مساء.
- انظر: الضبع, محمود, الرواية الجديدة: قراءة في المشهد العربي المعاصر, ط1, المجلس الأعلى للثقافة- القاهرة, 2010م, ص14-16.
- وطار, الطاهر, سمياء الخطاب الروائي قراءة في "الولي طاهر يعود إلى مقامه الزكي", ط1, سلسلة الإبداع الأدب, منشورات التبين الجاحظي, 1999م ص 5. بتصرف.
- المرجع نفسه, ص5, بتصرف.
- انظر: الهجري حامد محمود, خادم الوطن, ط1, ألبي للطباعة والنشر – إلورن, 1429هـ - 2008م, غلافها.
- وطار, الطاهر, المرجع السابق, ص5, بتصرف.
- نمدي, علي إسحاق (الأستاذ) في قبضة العمال, ط1, مكتبة دار الثقافة للطباعة والنشر, جوس-نيجيريا, 2015م, غلاف الرواية.
- إنجيل, بطرس سمعان (الدكتور), كتابة الرواية الإنجليزية, المرجع السابق, ص6.


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...