أمدد بعينيك ظلك جليد العافية ، عد الى الريح لخافقيك نضبت حياة المارقين من التعب ، حلمك اﻷن انبلاج الربيع ، صمت الكلام المستباح ، لاينهض التاريخ من أنثى الحكاية ؛ والغواية وطن غواك لترحمه ، سامرت كل عنابر سجنك الفضي ورأيت كل أحلامي ، يامن أتيت بقامتي الكبرى بأنهار العذاب ،وطن تغنى بمواطنيه..ومانسي طعم العذاب ،لاالريح تدرك أنها تمضي إلى جبالك ، يالهذي الريح. كل الذين تعرضوا لكرنفال الريح ؛ تناسوا حقائق قد تدوم.ارفع شاراتك برق الخليج ، فالى أين اتجاهك مذ كان يكويك التعب ؟ .يامن ولدت من الغضب لحظة فشة الخلق ، افرش كل الجسد ، أما نمت' وخلتك
ميتا ، أنا يداعبني القمر ، يتسمر باحتضاني ويرمي بي حين الرحيل ، خلتك اليوم اسبحت' الكون والطابق الخلفي يوم مررت بحاضري كالكبرياء. أمي تنهض من فراش الليل تستل الغضب ، ترمي على الموت العتب ؟. وتغني أناشيد ماض قدوه بلهفة السكون حينما يعتصر جنون الحرب وتبغي السلام.
-آه على الدنيا السلام...
ياويل امك أليس عمري ناف الخمسين
وأنت على بوابة المائة تشن هجومك رغم اني أستريح ..
لقد خانتك اﻷلاف ياوطني....؟.
*عمر فهد حيدر
سورية
ميتا ، أنا يداعبني القمر ، يتسمر باحتضاني ويرمي بي حين الرحيل ، خلتك اليوم اسبحت' الكون والطابق الخلفي يوم مررت بحاضري كالكبرياء. أمي تنهض من فراش الليل تستل الغضب ، ترمي على الموت العتب ؟. وتغني أناشيد ماض قدوه بلهفة السكون حينما يعتصر جنون الحرب وتبغي السلام.
-آه على الدنيا السلام...
ياويل امك أليس عمري ناف الخمسين
وأنت على بوابة المائة تشن هجومك رغم اني أستريح ..
لقد خانتك اﻷلاف ياوطني....؟.
*عمر فهد حيدر
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق