زمن
استكان على الأضلُع..
أتعرف لمذا أحبك؟!! لا...
كل الطعنات أتت منك
حتى أسقطتني أرضًا
وتخبطت بدمائي
وجاءت النهاية
على يديك...
زمنٌ حين اكتفى بقلبي
أهديته عينيّ
وبقيت
أرتقب آخر الطعنات ....
*إكتفاء
لو ألقيت قلبك ودمك في كفي
ما أكفيت
إني كلي قد أعطيت ...
لو أعطيت أوراق الشجر
ما أكفيت
فعني الجذر قد رويت
لو أسقيتَ
ما أكفيت
لأني النهر الذي فيه اغتسلْت
ومنه شربْت
لو نورًا علينا أفضت
ما أكفيت
كل النجوم لك أنرت ..
لو مددت الأرض حبا
وبالياسمين فرشت
ما أكفيت
لأني كلي قد
أعطيت
لو صليت
لو سجدت
لاكتفيتُ
واكتفيْتَ..
*مسافات
ليتك تصحو يوما
على رنات الهاون النحاسي
تسمع ثانيةً لحن الأيام
وتُنادي تعالي ،
أترك كل شيء حتى
وإن كنتُ في انشغال..
الطبخة تنتظر على النار
والغسيل منقوع في الماء
وطفلك الرضيع يُقلِّبُ رضاعته
أعيدها لفاهه
فيرفضها
يبحث عن شيء آخر
للإرتواء
أنت أعلم
أنت أفهم
كل ما أريد
كل ما تريد
أن يكون لنا بيتاً صغيراً
من غرفة وباب
وأنا دنياي أنتم
غريمك الذي لم أعشق سواه
تَطفُلّ كتاب
الآن وليس الآن
عدت ورائحة الحجر
والطين والتراب
على كفيك
تمسح كل الأتعاب
للبحر نعود تحت شجر الكينياء
والنسيم العليل
واقدمين في الماء
أنا مشتاق ليوم أصبح
ما بعد
مسافات ومسافات
علّ الشوق يهدأ
في الأحشاء...
لا بأس كل شيء بخير
وإن إدعيته
يأتي
ويأتي
وأنت تتحلى بأكواز الصبر
والرمان
كدتُ أنسى أن
ما بيننا
مسافات
ومسافات....
وإن نسيت ستُذكرني قدماي
أن لا طريق
إلى هناك
ولا خريطة...
*سيدي
ما أكفيت
إني كلي قد أعطيت ...
لو أعطيت أوراق الشجر
ما أكفيت
فعني الجذر قد رويت
لو أسقيتَ
ما أكفيت
لأني النهر الذي فيه اغتسلْت
ومنه شربْت
لو نورًا علينا أفضت
ما أكفيت
كل النجوم لك أنرت ..
لو مددت الأرض حبا
وبالياسمين فرشت
ما أكفيت
لأني كلي قد
أعطيت
لو صليت
لو سجدت
لاكتفيتُ
واكتفيْتَ..
*مسافات
ليتك تصحو يوما
على رنات الهاون النحاسي
تسمع ثانيةً لحن الأيام
وتُنادي تعالي ،
أترك كل شيء حتى
وإن كنتُ في انشغال..
الطبخة تنتظر على النار
والغسيل منقوع في الماء
وطفلك الرضيع يُقلِّبُ رضاعته
أعيدها لفاهه
فيرفضها
يبحث عن شيء آخر
للإرتواء
أنت أعلم
أنت أفهم
كل ما أريد
كل ما تريد
أن يكون لنا بيتاً صغيراً
من غرفة وباب
وأنا دنياي أنتم
غريمك الذي لم أعشق سواه
تَطفُلّ كتاب
الآن وليس الآن
عدت ورائحة الحجر
والطين والتراب
على كفيك
تمسح كل الأتعاب
للبحر نعود تحت شجر الكينياء
والنسيم العليل
واقدمين في الماء
أنا مشتاق ليوم أصبح
ما بعد
مسافات ومسافات
علّ الشوق يهدأ
في الأحشاء...
لا بأس كل شيء بخير
وإن إدعيته
يأتي
ويأتي
وأنت تتحلى بأكواز الصبر
والرمان
كدتُ أنسى أن
ما بيننا
مسافات
ومسافات....
وإن نسيت ستُذكرني قدماي
أن لا طريق
إلى هناك
ولا خريطة...
*سيدي
سيدي،
لا شيء يغيرك في نظري
رغم غباؤك
وتعرُّج الراصد الجوي عندك
فمهما قلتَ
وإن لم أعِ ما قلتَ...
كن كما شئت،
فأناملي مدمنةُ السير على الخدين
وموجات الشَعْرِ..
كم راضيةٌ بإبتسامتي
أعدها إليّ
ملكةٌ على عرش قلبك تأبى الورود
إلى حديقة الورود
مقتنعةٌ بالشوكِ
ربما يحفظ أكواز الصبر
وتكتمل قصيدتي
وأبواب الشِعرِ...
كلما أتى مساء
ازداد السعر
على لوحة الإعلانات المخفية...
أذكر أني نسيت يوما
ولم تكن المنسيُ
في الراصد الجوي...
ففي هذا
عندما لمحتك
رحلت أحزاني
وحركت الدماء التي سكنت
في وريدي الكسول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق