لا تَنْكَسِر ْ
أنتَ الأمـلُ
لِمَنْ بعدَكَ سنهتفُ ؟!
وَعَنْ فضاءِ الضّوءِ
لا تَحِد ْ
مهما كانَتْ خسائرُكَ
ومهما دفعتَ من ثمنٍ
لا قيمةَ للماءِ
مِنْ غيرِ ظمأٍ
ولا قيمةَ للفرحةِ
مِنْ دونِ مرارةِ الخيبةِ
ابقَ عصيَّاً
عَنِ الانهزامِوتحدَّ
بكلِّ ما أوتيتَ من صبرٍ
ولا تهادنْ
على حقٍّ أنـتَ تملكُهُ
ولا تصدّقْ
وعوداً مؤجّلةً
أنـتَ الآنَ شُعَْلتُنَا
وأميرُ المبتغى
سيّدُ الإشراقةِ أنـتَ
وَمُنى الابتهالِ
قاومْ بصدقِكَ
قاومْ بِنُبْلِكَ
قاومْ بالرّجاءِ
يا حُلْمَنا الأعزلَ
أنتَ الأمـلُ
لِمَنْ بعدَكَ سنهتفُ ؟!
وَعَنْ فضاءِ الضّوءِ
لا تَحِد ْ
مهما كانَتْ خسائرُكَ
ومهما دفعتَ من ثمنٍ
لا قيمةَ للماءِ
مِنْ غيرِ ظمأٍ
ولا قيمةَ للفرحةِ
مِنْ دونِ مرارةِ الخيبةِ
ابقَ عصيَّاً
عَنِ الانهزامِوتحدَّ
بكلِّ ما أوتيتَ من صبرٍ
ولا تهادنْ
على حقٍّ أنـتَ تملكُهُ
ولا تصدّقْ
وعوداً مؤجّلةً
أنـتَ الآنَ شُعَْلتُنَا
وأميرُ المبتغى
سيّدُ الإشراقةِ أنـتَ
وَمُنى الابتهالِ
قاومْ بصدقِكَ
قاومْ بِنُبْلِكَ
قاومْ بالرّجاءِ
يا حُلْمَنا الأعزلَ
*مصطفى الحاج حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق