اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدور ثلاث كتب شعرية جديدة للكاتب والشاعر والرسام أحمد ابراهيم الدسوقى

الكتاب الأول هو .. (أشعار خرافات هادفة) .. والكتاب هو مجموعة قصائد قصيرة .. من أدب الخيال العلمى .. وتدور حول الصراع بين حكام المجرات التخيليين .. وسكان الفضاء فى عالم المستقبل اللا معقول .. والذكاء الاصطناعى .. وعالم السرمد والتلباثية .. وهو به شىء من الاسقاط .. على عالمنا البشرى .. القديم والمعاصر .. والقصائد قد تكون خرافات مستقبلية .. لكن هادفة .. فى إطار فنتازى خيالى .. هادىء الوقع .. تستشرف المستقبل .. من قريب أو بعيد

والكتاب الثانى هو .. (أشعار أهازيج الأرض والساسة) .. وهو مجموعة .. من القصائد الشعرية القصيرة جدا .. تتحدث عن عالم الأرض السياسى .. بحلوه ومره .. فى صراعاته .. وحروبه وسلامه .. وتداخلاته مع الأزمان .. الماضى والحاضر والمستقبل .. فى أجواء مشحونة .. من التناقضات والأعاجيب والهزل .. وهى لا تغدو .. إلا قراءة لواقع معتاد .. قديم ومعاصر جلى .. وفى ذات الوقت .. غير واضح المعالم .. فى إطار لا يخلو من السخرية .. والدهشة والتعجب والذهول .. ممتزج بالتاريخ قديمه وحديثه .. وهو ليس إستشرافا للمستقبل .. بقدر ما هو رؤية واقعية .. لعوالم السياسة ودهاليزها

والكتاب الثالث هو .. مسرحية شعرية .. (الشيطان يقابل جبران خليل جبران ومى زياده) .. وتدور أحداثها .. عن لقاء شاعر المهجر الكبير .. جبران خليل جبران .. بمعشوقته الأديبة مى زيادة مصادفة .. فى عالم خرافى فنتازى .. ثم يتجسد لهما الشيطان .. ويساومهما .. على السعادة فى الحياة .. وأن يغير لهما القدر المحتوم .. مقابل أن يزلا أمامه جسديا .. ويرفض الأبطال الزلل .. المادى الجسدى الملموس .. ويقرران الزلل المعنوى .. حسب تعبير المسرحية .. فى عالم سىء .. لا يرحم .. ولا يقدر الفن والأدب .. بأن يزلا أدبا وشعرا ونثرا .. وتنتهى المسرحية .. بأن يخسر الشيطان .. ويدفع الابطال .. الثمن القدرى الإلهى .. كما يقول التاريخ .. بأن يموت جبران بمرض عضال .. وتودع مى .. فى مشفى الأمراض النفسية .. بمكيدة من بعض المقربين منها .. ويسمع صوت الشيطان .. يبكى فى نهاية المسرحية خاسرا .. لقد خسر جولة .. فى معركته .. مع بنى آدم .. وكسب عالم الأدب .. تراثا ثريا .. من الأعمال الأدبية .. تركه جبران ومى .. وأيضا قصة حب .. طاهرة عفيفة .. لم تكتمل

ومؤلف الأعمال .. حاصل على بكالوريوس الإعلام .. جامعة القاهرة .. عام 2018 .. وعمره 47 عاما .. ويجاهد فى الحياة وتجاهده .. ويلاطم عالم الأدب ويلاطمه .. ولم ينشر إلا .. كتبا الكترونية مجانية .. لأنها المتاح له حاليا .. بسبب صعوبة النشر الورقى .. للكتاب الجدد .. والمعاناه مع دور النشر .. وقد ظلت بعض أعماله .. حبيسة الأدراج 26 عاما .. إلى أن إتجه للنشر الالكترونى

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...