واستَوطَنَ الحُزنُ في مَآقينَا
بِنْتُمْ وَبِنَّا والآهات قد سَلَبَتْ
أَزاهير الرُّوح فَأقْفَرَتْ رَوَابينَا
سَأَلنَا دَمع العَينِ ماذا جَرَى !؟
أَجابَ يَبكي هَوَىً مِنهُ تَسَاقَينَا
يا لَوعَةَ الأحباب كَيفَ هُمُ في
نَأيهِم نَبض القلبِ بَاتَ يُؤذينَا
وللزَنابِقِ هَمسٌ في مَضَاجِعِنَا
تُرسِلُ الأشواقَ بِشَذاهَا تغوينَا
في رياضِ الحُبِّ يَسمو هَوَانَا
نَهيمُ في الآفاقِ نَشدو أَغانينَا
في حَضرَةِ الأشواقِ يُزهِرُ لُقَانَا
بِعِنَاقِ النَّظَراتِ تَزهو مَعَانينَا
أَزاهير الرُّوح فَأقْفَرَتْ رَوَابينَا
سَأَلنَا دَمع العَينِ ماذا جَرَى !؟
أَجابَ يَبكي هَوَىً مِنهُ تَسَاقَينَا
يا لَوعَةَ الأحباب كَيفَ هُمُ في
نَأيهِم نَبض القلبِ بَاتَ يُؤذينَا
وللزَنابِقِ هَمسٌ في مَضَاجِعِنَا
تُرسِلُ الأشواقَ بِشَذاهَا تغوينَا
في رياضِ الحُبِّ يَسمو هَوَانَا
نَهيمُ في الآفاقِ نَشدو أَغانينَا
في حَضرَةِ الأشواقِ يُزهِرُ لُقَانَا
بِعِنَاقِ النَّظَراتِ تَزهو مَعَانينَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق