مقامات العشق كثيرة ،سدنة سحرتهم أضواء الجدران ،ترسم الوانهم حقبة ازمان ازلية،تلك الاحجار المرمرية المرصوفة بالآجر ،تورثتها السنين ، لاتنفك الروح عن سحرها الآخذ بالالباب ،والثريا تومض بحزمة الوان مبعثرة على وجه المرايا وكأن حوارات تنجلي لتسكب السكينة ومابقي من ضوء يختلج عيون الاشتياق والروح الشريدة هنا باحثة عن محرابها،،
وتنجلي الروح هاربة لمنفاها الاخير نافرة حياة العمى.
4/10/2017
اوهام جياد / العراق
وتنجلي الروح هاربة لمنفاها الاخير نافرة حياة العمى.
4/10/2017
اوهام جياد / العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق