يضربُ الجناح برجَ الريحِ
والغيم المتقافز يهوي وحيدا
كأنهُ استفاقَ على عطش قديمْ
هلْ لهذا الباب صوت الصرير
أم هي خدعة الريحِ
/لسمعنا المتهافتِ
وهل أخطأَ العاشق دربَ الفراشاتِ
حينَ مرَّ ظل القمرْ.
سأتلو الصباحَ المعلق في عنق المطرِ
أشاركهُ شهقةَ الغَمرِ_لي_
وأفيضُ منه على جرحِ البكاءِ
فَلِمَ لانزرعُ تلك المقابر
عوسج حزننا
ونخيطُ نومَ الظهيرة
بأنينِ الغانيات
فلا يغفو وجه السريرِ
كأنهُ اشتعال فوضى
ورمايةُ كلام السقف الباردِ
نحو وداعة الأشياءِ
وغوايةِ نساء رفعنَ حجابَ الظلِّ
فاختمرَ طقس الفاكهةِ سَكراً
واجتاحَ خيل الأنوثة ِبكرَ أرضي
وما رأيتُ سوى الغبارْ .؟
تلكَ النارُ تدكُ أعمدة َ العشقِ
تبادلها تهمة المنافي
تدور على أصابع الرخامِ
حين اوار الحنين
أزهرَ في الرغبات
ونامَ في يقظة العصافيرِ
فاصطبغَ جرحُ الكلام فيها
واندلقَ رمل التعري
يتقرى شهقة البحر
وأنتِ القادمةُ من سفح قريبْ
كأنكِ في ليل السهارى
تمشطينَ صوتَ الغناءِ
وتضربينَ صنجَ العمرِ
كي يمتدَّ فيَّ رغبة/تشهد طقس اغترابي فيكِ.
والغيم المتقافز يهوي وحيدا
كأنهُ استفاقَ على عطش قديمْ
هلْ لهذا الباب صوت الصرير
أم هي خدعة الريحِ
/لسمعنا المتهافتِ
وهل أخطأَ العاشق دربَ الفراشاتِ
حينَ مرَّ ظل القمرْ.
سأتلو الصباحَ المعلق في عنق المطرِ
أشاركهُ شهقةَ الغَمرِ_لي_
وأفيضُ منه على جرحِ البكاءِ
فَلِمَ لانزرعُ تلك المقابر
عوسج حزننا
ونخيطُ نومَ الظهيرة
بأنينِ الغانيات
فلا يغفو وجه السريرِ
كأنهُ اشتعال فوضى
ورمايةُ كلام السقف الباردِ
نحو وداعة الأشياءِ
وغوايةِ نساء رفعنَ حجابَ الظلِّ
فاختمرَ طقس الفاكهةِ سَكراً
واجتاحَ خيل الأنوثة ِبكرَ أرضي
وما رأيتُ سوى الغبارْ .؟
تلكَ النارُ تدكُ أعمدة َ العشقِ
تبادلها تهمة المنافي
تدور على أصابع الرخامِ
حين اوار الحنين
أزهرَ في الرغبات
ونامَ في يقظة العصافيرِ
فاصطبغَ جرحُ الكلام فيها
واندلقَ رمل التعري
يتقرى شهقة البحر
وأنتِ القادمةُ من سفح قريبْ
كأنكِ في ليل السهارى
تمشطينَ صوتَ الغناءِ
وتضربينَ صنجَ العمرِ
كي يمتدَّ فيَّ رغبة/تشهد طقس اغترابي فيكِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق