اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ببليوغرافيا الأدباء > واسيني الأعرج

واسيني الأعرج أكاديمي وروائي جزائري. يشغل اليوم منصب أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس. يعتبر أحد أهمّ الأصوات الروائية في الوطن العربي، إذ ألف العديد من الروايات المشهورة مثل طوق الياسمين، ورواية رماد الشرق، ومملكة الفراشة.
بدايات واسيني الأعرج



ولد واسيني الأعرج بتاريخ 8 أب 1954 في سيدي بو جنان في ولاية تلمسان وحصل على درجة البكالوريوس في الأدب العربي من جامعة الجزائر ثم انتقل إلى سوريا لمتابعة الدراسات العليا بمساعدة من منحة حكومية.

حصل على درجة الماجستير والدكتوراه من جامعة دمشق، عندما أنهى دراسته عاد إلى الجزائر وشغل منصبًا أكاديميًا في جامعته، جامعة الجزائر. وواصل تعليمه حتى عام 1994، وبعدها اضطر عند اندلاع الحرب الأهلية في الجزائر في التسعينات إلى مغادرة البلاد.
وبعد أن قضى وقتًا قصيرًا في تونس، انتقل إلى فرنسا وانضم إلى كلية جامعة السوربون الجديد، حيث درّس الأدب العربي.
إنجازات واسيني الأعرج
يعد واسيني الأعرج كاتباً معروفاً في جميع البلدان الناطقة بالعربية والفرنسية. ومنذ أوائل الثمانينات نشر أكثر من اثني عشر كتابا. رواياته غالبا ما تتناول التاريخ المضطرب لموطنه الجزائر. ترجم بنفسه بعض كتبه إلى الفرنسية، وكتب اثنين على الأقل من كتبه باللغة الفرنسية قبل أن تصبح متاحة باللغة العربية.
تعاون وزوجته زينب الأعرج، الشاعرة والمترجمة، في نشر مختارات من الأدب الأفريقي باللغة الفرنسية بعنوان "Anthologie de la nouvelle narration africaine". وقد أنتج الأعرج برامج أدبية عدة للتلفزيون الجزائري. وساهم أيضًا في عمود دائم لصحيفة الوطن الجزائرية.
تدور روايات الأعرج المبكرة حول النضال من أجل البقاء ضد الظروف الطبيعية القاسية في المجتمعات الريفية. على الرغم من اهتمامها العام بالفقر وإشارتها إلى إخفاقات المؤسسة السياسية في الجزائر، فإن روايات هذه الفترة تمثل عملية تطهير من العواطف التي تعود إلى طفولة المؤلف خلال سنوات حرب الاستقلال وموت الأب أثناء النضال الوطني وتخليصه منها.

أعمال هذه الفترة هي البوابة الزرقاء 1980، ما تبقى من سيرة اخضر حمروش 1982، وأزهار اللوز 1983 ومصرع أحلام مريم الوديعة 1984.
وضع الأعرج بصمته في الأوساط الأكاديمية والأدبية العربية. وهو يحتل مكانة لا يمكن إنكارها بين الكتاب العرب الأكثر شهرة. يعترف النقاد الأدبيون بمساهمته في تطوير الرواية الجزائرية بشكل خاص. وكانت رواياته أيضًا موضوع عدد كبير من الأطروحات الجامعية والأطروحات في الجزائر وتونس. في عام 2005، نظم المركز الجزائري للأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية (مركز البحوث في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية، كراسك) في وهران، الذي اعترف مكانته الأدبية، ندوة لمدة يوم واحد نوقشت فيه أعماله وحللت من قبل أساتذة جامعة بارزين.
الأنشطة الثقافية العديدة للأعرج ومسيرته الأكاديمية في قارتين منحتاه درجة من الصفاء لم يحققها سوى عدد قليل من معاصريه. كما ساعدته طلاقة لسانه باللغة الفرنسية على فرد أجنحته خارج البلدان العربية. وما من شك في أن هذه الرؤية ومساهماته الهائلة في الحياة الثقافية في بلاده وأوروبا تجعل من الأعرج نموذجًا يحتذى به للكتاب الجزائريين اللاحقين.

وتبين نجاحاته بوضوح أنه في نهاية المطاف، نوعية العمل وجودته هي التي تهم وليست التعابير يتجلى الاهتمام المتزايد بكتابات الأعرج بمشاركته في المنتديات الدولية كما أن نشر ترجمات لعدد كبير من كتبه هو انعكاس لأهميته واهتمام القراء الغربيين به.

تتضمن قائمة الروايات التي ألفها الأعرج كلًا مما يلي:
رواية البوابة الحمراء (وقائع من أوجاع رجل) دمشق/ الجزائر 1980
رواية طوق الياسمين (وقع الأحذية الخشنة) بيروت 1981(سلسلة الجيب: الفضاء الحر-2002 Libre Poche)
رواية ما تبقى من سيرة لخضر حمروش دمشق 1982
رواية نوار اللوز بيروت 1983 - باريس للترجمة الفرنسية 2001
رواية مصرع أحلام مريم الوديعة بيروت 1984 (سلسلة الجيب: الفضاء الحر-2001 Libre Poche)
رواية ضمير الغائب دمشق 1990- سلسلة الجيب: الفضاء الحر 2001
رواية الليلة السابعة بعد الألف: الكتاب الأول: رمل الماية دمشق/الجزائر 1993
رواية الليلة السابعة بعد الألف: الكتاب الثاني: المخطوطة الشرقية دمشق- 2002
رواية سيدة المقام دار الجمل- ألمانيا/الجزائر 1995 (سلسلة الجيب: الفضاء الحر-2001 Libre Poche)
رواية حارسة الظلال، الطبعة الفرنسية، 1996- الطبعة العربية 1999 (سلسلة الجيب: الفضاء الحر-2001 Libre Poche)
رواية ذاكرة الماء، دار الجمل- ألمانيا 1997
رواية مرايا الضرير، باريس للطبعة الفرنسية 1998
رواية شرفات بحر الشمال لدار الآداب، بيروت 2001، باريس للترجمة الفرنسية 2003
رواية مضيق المعطوبين، الطبعة الفرنسية، 2005
رواية كتاب الأمير، دار الآداب، بيروت 2005 - باريس للترجمة الفرنسية 2006
رواية سوناتا لأشباح القدس، دار الآداب، بيروت 2009
رواية البيت الأندلسي، دار الجمل – 2010
رواية جملكية أرابيا منشورات الجمل 2011
رواية مملكة الفراشة 2013
رواية رماد الشرق الجزء الأول: خريف نيويورك الأخير 2013
رواية رماد الشرق الجزء الثاني: الذئب الذي نبت في البراري 2013
رواية سيرة المنتهى عشتها كما اشتهتني ضمن سلسلة كتاب دبي الثقافية 2014
رواية 2084 حكاية العربي الأخير- المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية 2015
رواية نساء كازانوفا - دار الآداب ببيروت 2016

وتتضمن المؤلفات الأخرى لواسيني الأعرج كلًا مما يلي:
المجموعة القصصية أسماك البر المتوحش، منشورات الجمل 1986. بالإضافة إلى مجموعة رماد مريم، فصول مختارة من السيرة الروائية، الهيئة المصرية العامة للكتاب 2012.








ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...