على حبل الحلم تعلق طيفك
ونفسي تزحف قبل حلول
الفجر
تشتهي لثمة وجهك
تحت الثرى والذكريات
رجع صدى
تعرش في خلايا الروح
يناديني صوتك
أيها المتربع في خاطري
آه ... من لعبة القدر
لحظة غاب نجم الحياة
وشهد قلبي طقوس موتك
تعاتبني وأنت مسهد
تحت التراب
بحق الله قولي لي :
لماذا قتلت الذكرى ؟
وأسدلت ستائر الأمس
بصمتك
استميحك بفيض عفوا وأقولها :
متى كان الفؤاد بحبك جاحد ؟
والنبض عزف وتر ينتحب
يقاسمني حزنك
ليتك تلد العمر من جديد
لتسمع شهقات ندائي
خلفك
ترعش الكون وتهتف
جفت أشجار الفؤاد
وماعادت تزهر بعناقيد
الضوء بعدك
منذ حل الغروب الأسود
في الدروب
والريح تصفعني بهمس
وجدك
كيف أنسى جذع السنديان
وقصائد ذاكرتي مازالت
فارهة الحزن تحزم نبضك
أثريتني بأزاهير قصص البطولة
وجعلت النهار مجبول بتراتيل
حكمك
لولا عمرك الذي سكبته
عند محراب الأماني
ما كنت ولن أكون
سأظل أنزف دمعي
وأنثر عطر الزيزفون
على مر الزمان
وأتلو لك طقوس الحنين
فوق قبرك
إلى الرجل الحبيب والدي
الذي أحببته حتى العظم
في ذكرى وفاته
الرحمة له والسلام لروحه الطاهرة
ونفسي تزحف قبل حلول
الفجر
تشتهي لثمة وجهك
تحت الثرى والذكريات
رجع صدى
تعرش في خلايا الروح
يناديني صوتك
أيها المتربع في خاطري
آه ... من لعبة القدر
لحظة غاب نجم الحياة
وشهد قلبي طقوس موتك
تعاتبني وأنت مسهد
تحت التراب
بحق الله قولي لي :
لماذا قتلت الذكرى ؟
وأسدلت ستائر الأمس
بصمتك
استميحك بفيض عفوا وأقولها :
متى كان الفؤاد بحبك جاحد ؟
والنبض عزف وتر ينتحب
يقاسمني حزنك
ليتك تلد العمر من جديد
لتسمع شهقات ندائي
خلفك
ترعش الكون وتهتف
جفت أشجار الفؤاد
وماعادت تزهر بعناقيد
الضوء بعدك
منذ حل الغروب الأسود
في الدروب
والريح تصفعني بهمس
وجدك
كيف أنسى جذع السنديان
وقصائد ذاكرتي مازالت
فارهة الحزن تحزم نبضك
أثريتني بأزاهير قصص البطولة
وجعلت النهار مجبول بتراتيل
حكمك
لولا عمرك الذي سكبته
عند محراب الأماني
ما كنت ولن أكون
سأظل أنزف دمعي
وأنثر عطر الزيزفون
على مر الزمان
وأتلو لك طقوس الحنين
فوق قبرك
إلى الرجل الحبيب والدي
الذي أحببته حتى العظم
في ذكرى وفاته
الرحمة له والسلام لروحه الطاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق