اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

يا ليتَني فِنجان ارتمي للمياءِ الشفتين | الشاعرة عشتار


..لا تُلامُ يا فتى
من يَعشقْ سِواها
قد مَسَّهُ الخَدَرُ والجُنون
أتُحِبُ فيها زَجَاء الحاجبينِ
كحلاء العينينِ
ياليتَني فِنجان ارتمي
للمياءِ الشفتين ...!
بل تحِبُّ فيها
قدَّها الممدود ورُمانَ الخُدود
ويا ويلي من غَمزِ النُهود

أحبُّ فيها رقيقَ الأنف
عريضَ الكَتِفِ
وأطرافٌ تشتهي منها اللمس
كُحلُ الخِصالِ
ولآلئُ لا تَمَّلُ منها هَمس
رقيقةٌ ... رشيقةٌ
قاطَعتُه ... توقف يا هذا دقيقة
أتراكَ طبيباً
أم عاشقاً بلساني ينطِق ...!
تأوَّه طبيبي كالجريحِ
بهواها مطعون
و راح يُتأتِئُ ويقول
ابتعدْ جانباً
كي أمدِدَ جسدي المُنهار
ما عُدتَ وَحدَكَ
يافتى صَريعَ الجَمال
عشِقتُها في مرآتك
وبتُّ متيَّماً معلول
فكيفَ لو ذابَ جسدي في حُسنِها
ومن لَظى رِضَابِها
اغرورَقتْ العيون ...!
___________
نحتاج بعضا من نرجسية في وقت ما .... كي نعلم أحدهم درسا في الحب ...
الشاعرة عشتار

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...