لو
عَلِمْتُ
قدومَكِ
إليَّ
يا حبيبتي ---
لَأَهْرَقْتُ
لكِ
مُهجةَ
قلبي
بلْ ماءَ --
عُيوني
وَلَفَرَشْتُ
صَدري
لِلِقاكِ
بَدَلَ
السُّجّادِ ؟؟
وَجَعَلْتُ
مَشيتُكِ
فوقَ
رُموشِ
عُيوني
وعلى
جُفوني
==
حُضورُكِ
الرّائعُ
يا حبيبتي
لي فَخرٌ
وشَرَفْ
وأنا
بذلكَ
رُغمَ
شاعِرِيَتي
أقِرُّ
وأعتَرِفْ ؟؟؟
فإنْ غِبتِ
عنّي
فمَن
ذا يعُوِّضُني
عَنكِ ؟
وليسَ
هُناكَ
لكِ خَلَفْ !!
==
رَقّتْ
حبيبتي
لأحوالي ---
وَرَثَتْ
لِعُمقِ
تَحرُّقي ؟؟؟
وأعْطَتني
ما كُنتُ
أشتَهي
وَمَحَتْ
عنّي
ممّا
كنتُ
أتَّقي !!!
وصَفَحَتْ
منّي
عمّا
جِئتُها
من ذنوبٍ
سُبَّقِ
وأنا
بالحُبِّ
مشهورٌ
وَحدي ---
وليس
لي
غيرُ
حاسدٍ
أحمقِ ؟؟؟
كالذّئبِ
ليس
لهُ مُنقِذاً ---
من هَلاكٍ
مُحَقَّقِ !!!
22=2=2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق