أقدام تسير ،لا تعرف أين النهاية؟ ،مازالت الأحلام تمضي فوق أجفان الوقت ،لابد من منفذ كي تنال ماتبغي ،أنه أصرار الروح وتحديها لذلك الشجن ،سارت وهي ترى الوجوه المضمحلة ،تبحث عن أيقونتها لعلها تلتقي روحا سمجة تكون هي الحلم المكمل لذلك الشجن ،تدرك الروح صوت تأسيها ،الدروب جرح وشرخ لأزمان قد مضت وهي تفتقد وجوها غادرت منذ سنين ،
كانت ترقب أمكنة العربات التي تجرها الأحصنة وسائقها الذي كاد يغفو وهو ينتظر أحد المارة كي يستأجره لمكانه المنشود ،
كان بعض ذكرى مضت سريعا وكانها نسمة أخذت بتلابيب الروح وهي آمنة في أدراج الروح،
الحلم والزمن يغادران سريعا ،
الى أين نمضي وقد بان الدرب بخراباته وأوجاعه بزحمة وحزمة أفكار متعبة .
اوهام جياد
العراق
كانت ترقب أمكنة العربات التي تجرها الأحصنة وسائقها الذي كاد يغفو وهو ينتظر أحد المارة كي يستأجره لمكانه المنشود ،
كان بعض ذكرى مضت سريعا وكانها نسمة أخذت بتلابيب الروح وهي آمنة في أدراج الروح،
الحلم والزمن يغادران سريعا ،
الى أين نمضي وقد بان الدرب بخراباته وأوجاعه بزحمة وحزمة أفكار متعبة .
اوهام جياد
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق