أحبيبتي
أشتاق حضنك فافردي
عشقاً جناحك وابسمي لي
لا أحبّ الحزن في وجهٍ عشقتُ ثمالةً
فضعي الدموع وراء ظهرك
واشرحي لي
هلْ بِعُرْفِ الحبِّ مازال الجموح مواتياً؟
هل ياترى
سأراه شوقُك مثل شوقي
أم تراكِ نسيتِ عهداً بيننا
أن لانتوب عن الجنون
بعشقنا
أن لا نبالي
إذ نهرولُ نحو عمقِ المستحيلِ
أن لا تملَّ جراحُنا
من كيِّها
بُعْداً
ويبقى البُرْءُ في وصلٍ
بغير نهايةٍ
تقتات من آهاتنا
وقتَ الرّحيلِ
أشتاق حضنك فافردي
عشقاً جناحك وابسمي لي
لا أحبّ الحزن في وجهٍ عشقتُ ثمالةً
فضعي الدموع وراء ظهرك
واشرحي لي
هلْ بِعُرْفِ الحبِّ مازال الجموح مواتياً؟
هل ياترى
سأراه شوقُك مثل شوقي
أم تراكِ نسيتِ عهداً بيننا
أن لانتوب عن الجنون
بعشقنا
أن لا نبالي
إذ نهرولُ نحو عمقِ المستحيلِ
أن لا تملَّ جراحُنا
من كيِّها
بُعْداً
ويبقى البُرْءُ في وصلٍ
بغير نهايةٍ
تقتات من آهاتنا
وقتَ الرّحيلِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق