⏪⏬
عيناكِ ..
والفرحُ المُطلّ على نهار القلبِ ،
وجهُكِ مرة أخرى ،
وريحُ طيّبةْ
تنسلّ من مُدنِ الحنينِ ..
وعن جبين الشمس تمحو
ماتبقّى من غيومٍ مُتعبَـةْ
وأنا تُراودُني القصيدةُ عن مفاتنها
وعن عشقٍ جديدْ
ماذا ...
أيسعفني الغناءُ عليكِ سيدتي ؟
أيحملني النشيدْ ؟
وودتُ لو أني أكحّلُ بالحديقةِ مُقْلَتيْكِ ،
وددتُ لو ألقي النهارَ عليكِ ياامرأةً
تسافرُ في دمايَ من الوريدِ ..
إلى الوريدْ !
*ابراهيم عباس ياسينـــــــــــــــــــــــــ
*من قصيدة ( الرحيل إلى موانئ الفرح ) من المجموعت الشعرية ( كأنك أنثى النهار الأخير ) الصادرة عن اتحاد الكتاب العرب بدمشق ، عام : 2004 م
عيناكِ ..
والفرحُ المُطلّ على نهار القلبِ ،
وجهُكِ مرة أخرى ،
وريحُ طيّبةْ
تنسلّ من مُدنِ الحنينِ ..
وعن جبين الشمس تمحو
ماتبقّى من غيومٍ مُتعبَـةْ
وأنا تُراودُني القصيدةُ عن مفاتنها
وعن عشقٍ جديدْ
ماذا ...
أيسعفني الغناءُ عليكِ سيدتي ؟
أيحملني النشيدْ ؟
وودتُ لو أني أكحّلُ بالحديقةِ مُقْلَتيْكِ ،
وددتُ لو ألقي النهارَ عليكِ ياامرأةً
تسافرُ في دمايَ من الوريدِ ..
إلى الوريدْ !
*ابراهيم عباس ياسينـــــــــــــــــــــــــ
*من قصيدة ( الرحيل إلى موانئ الفرح ) من المجموعت الشعرية ( كأنك أنثى النهار الأخير ) الصادرة عن اتحاد الكتاب العرب بدمشق ، عام : 2004 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق