اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

فيديو ⏪ رواية "شجرة اللبلاب " -- رواية مسموعة - محمد عبد الحليم عبد الله

شجرة اللبلاب - ج1 - رواية مسموعة - محمد عبد الحليم عبد الله


شجرة اللبلاب - ج 2 - رواية مسموعة


شجرة اللبلاب ج3 - رواية صوتية - محمد عبد الحليم عبد الله

شجرة اللبلاب ج 4 - رواية مسموعة - محمد عبد الحليم عبد الله

⏪⏬
⏬أبرز محطات الأديب الكبير محمد عبدالحليم عبدالله.

*نشأته

ولد الأديب محمد عبدالحليم عبدالله، في 3 فبراير 1913، بقرية كفر بولين مركز كوم حمادة محافظة البحيرة، تخرج من مدرسة "دار العلوم العليا" عام 1937، وعمل بعد تخرجه محررًا بمجلة "مجمع اللغة العربية" حتى أصبح رئيسًا لتحرير مجلة المجمع.

*حياته الأدبية

تميزت أعمال الأديب محمد عبد الحليم عبدالله، عن سائر الروائيين من جيله، وكان له العديد من الأعمال التي تحولت إلى أفلام سينمائية، مثل مسلسل لقيطة، ومسلسل شجرة اللبلاب، وللزمن بقية، وفيلم الليلة الموعودة وفيلم غصن الزيتون.

اشتهر عبدالله، بوصفه واحدًا من
أفضل كُتاب الرواية المعاصرين، ونُشِرت أول قصة له وهو ما يزال طالبًا في عام 1933، كما أُنشِئت مكتبة أدبية باسمه في قريته كفر بولين، التابعة لكوم حمادة بمحافظة البحيرة، كما أُقيم متحف بجوار ضريحه في قريته، وأبرز ما يوجد في المتحف المخطوطة الأولى لقصته "غرام حائر".

اهتم، بالقضايا العامة وتأثرت أعمالة بالأحداث السياسية والاجتماعية التي شهدتها مصر، وكانت أولى رواياته هي رواية «لقيطة» والتى كتبها عام ١٩٤٧، فيما كانت آخر أعماله رواية بعنوان «قصة لم تتم» عام ١٩٧٠، وقدم للمكتبة العربية نحو سبع وعشرين رواية ومجموعة قصصية.

كتب عبدالله، العديد من القصص القصيرة، كما تُرجم العديد من أعماله إلى اللغات الفارسية، والإنجليزية، والفرنسية، الإيطالية، والصينية، والألمانية، توحولت معظم رواياته إلي أفلام سينمائية ومسلسلات تلفزيونية.

لُقب بشاعر الرواية العربية، وأبوالجوائز
كما أطلق عليه أحد المستشرقين الفرنسيين روائى الدلتا، وكان من أشهر النقاد الذين تناولوا أعماله الدكتور حلمي محمد القاعود في كتابه "الغروب المستحيل".

*أبرز مؤلفاته

ترك الأديب الكبير محمد عبدالحليم عبد الله، العديد من المؤلفات والتي كان أبرزها، بعد الغروب، شمس الخريف، الجنة العذراء، للزمن بقية، شجرة اللبلاب، ألوان من السعادة، أشياء للذكرى، الباحث عن الحقيقة، البيت الصامت، الدموع الخرساء، الضفيرة السوداء، الماضي لا يعود، النافذة الغربية، الوجه الآخر، الوشاح الأبيض، جولييت فوق سطح القمر، حافة الجريمة، حلم آخر الليل، خيوط النور، سكون العاصفة، عودة الغريب، غصن الزيتون، لقيطة، ليلة غرام.

*الجوائز التي حصل عليها

حصل الأديب الكبير محمد عبد الحليم عبد الله، على عدة جوائز أهمها:
جائزة المجمع اللغوي عن قصته "لقيطة" عام 1947.
جائزة وزارة المعارف عن قصة "شجرة اللبلاب" عام 1949.
جائزة إدارة الثقافة العامة بوزارة المعارف عن روايته "بعد الغروب"عام 1949.
جائزة الدولة التشجيعية عن قصة "شمس الخريف" عام 1953.
كما أهدي الرئيس الراحل أنور السادات، لاسم محمد عبد الله وسام الجمهورية.
اختار اتحاد الكتاب العرب روايته بعد الغروب ضمن أفضل مئة رواية عربية.

*وفاته

توفي الأديب الكبير محمد عبد الحليم عبد الله، بتاريخ 30 يونيو 1970، في السابعة والخمسين من عمره.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...