⏪⏬
ودَعِي هل رميُك يخبرني
أم أضربُ مندلَ يُرشدني
أم أسكنُ برجاً منسيّاً
أنأى عن همّ أتعبني
تاهت خطواتي ضيّعها
دربٌ أقصاه وضيّعني
تلك البصّارةُ حيّرها
فألاً قد لُفّ به كفني
بَصُرَتْ لم تبصرْ مافاهتْ
مِن عينيَ راحت تقرأني
ومعاجمُها بهُتتْ عجزتْ
عمّا بالنّور يبشّرني
لم تدرِ بأوجاعٍ سكنتْ
روحي لاوَدَعاً يطربني
وأفلتُ يلملمني شفقٌ
ببهاء اللون يُعتّقني
أحلامي همستْ مشفقةً
شرعتْ بالسّعد توشوشني
بَرُقتْ مِنْ عجزٍ باصرتي
فَتَوَكّأ عجزي أوصلني-
لِيقينٍ غَيّبه شططٌ
فتناثرَ ماقد أرهقني
الفجرُ ستأتي بيارقُهُ
وسلافُ يقينيَ مِنْ محني
*ابتهال معراوي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لاشك… كذب المنجمون ولو صدفوا..
لكن.. إنما التساؤلات جاءت لمأزومة ضفاف
ودَعِي هل رميُك يخبرني
أم أضربُ مندلَ يُرشدني
أم أسكنُ برجاً منسيّاً
أنأى عن همّ أتعبني
تاهت خطواتي ضيّعها
دربٌ أقصاه وضيّعني
تلك البصّارةُ حيّرها
فألاً قد لُفّ به كفني
بَصُرَتْ لم تبصرْ مافاهتْ
مِن عينيَ راحت تقرأني
ومعاجمُها بهُتتْ عجزتْ
عمّا بالنّور يبشّرني
لم تدرِ بأوجاعٍ سكنتْ
روحي لاوَدَعاً يطربني
وأفلتُ يلملمني شفقٌ
ببهاء اللون يُعتّقني
أحلامي همستْ مشفقةً
شرعتْ بالسّعد توشوشني
بَرُقتْ مِنْ عجزٍ باصرتي
فَتَوَكّأ عجزي أوصلني-
لِيقينٍ غَيّبه شططٌ
فتناثرَ ماقد أرهقني
الفجرُ ستأتي بيارقُهُ
وسلافُ يقينيَ مِنْ محني
*ابتهال معراوي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لاشك… كذب المنجمون ولو صدفوا..
لكن.. إنما التساؤلات جاءت لمأزومة ضفاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق