⏪⏬
وَوهجُ الحَرفِ قد يمتَشقُ الظّرابا
مِنَ الزّهوِ، اِنتشى زَهقَ الحِرابا
غدائِرُهُ تجنُّ بها نفوسٌ
وَبعضُ الحسِّ يُحذيكَ المهابا
جَمعْتُ إليهِ، إذ في الجمعِ غُنمٌ
تراهُ لِسيلِ بعضِ هوًى قِرابا
وَجمعُ النّاسِ يُنهضُ فيكَ تُوًّا
جِذابَ الرّوحِ إن تُقتَ الذّهابا
فإنْ أكُ في سوادِكمُو حَبيبًا
فإنّي في عَوارِفِكُم كِتابا
وَنبعُ الشّعرِ يعتامُ الكِراما
كرامَ النّاسِ إذ لَوّوْا لُبابا
وأسقيهُم وفي السُّقيا مفازٌ
مِنَ الفَوتِ الّذي يغشى الرِّغابا
وبعضُ الرّفقِ في الحُبّ اِمتثالٌ
لِنهجٍ قد تأثّلَ مٌستطابا
فخلِّ النّورَ يجترحُ الحُضورا
لَعمري إنّ حرفيَ صارَ قابا
ونبعُ الشّعرِ موفورُ العطاءِ
يُزكّينا فطاوَلنا الشّهابا
*محمود ريّان
وَوهجُ الحَرفِ قد يمتَشقُ الظّرابا
مِنَ الزّهوِ، اِنتشى زَهقَ الحِرابا
غدائِرُهُ تجنُّ بها نفوسٌ
وَبعضُ الحسِّ يُحذيكَ المهابا
جَمعْتُ إليهِ، إذ في الجمعِ غُنمٌ
تراهُ لِسيلِ بعضِ هوًى قِرابا
وَجمعُ النّاسِ يُنهضُ فيكَ تُوًّا
جِذابَ الرّوحِ إن تُقتَ الذّهابا
فإنْ أكُ في سوادِكمُو حَبيبًا
فإنّي في عَوارِفِكُم كِتابا
وَنبعُ الشّعرِ يعتامُ الكِراما
كرامَ النّاسِ إذ لَوّوْا لُبابا
وأسقيهُم وفي السُّقيا مفازٌ
مِنَ الفَوتِ الّذي يغشى الرِّغابا
وبعضُ الرّفقِ في الحُبّ اِمتثالٌ
لِنهجٍ قد تأثّلَ مٌستطابا
فخلِّ النّورَ يجترحُ الحُضورا
لَعمري إنّ حرفيَ صارَ قابا
ونبعُ الشّعرِ موفورُ العطاءِ
يُزكّينا فطاوَلنا الشّهابا
*محمود ريّان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق