أذكرُ يوماً..
أمطرَني الحنينُ
وابلاًً من أشواقِك
واستقبلَها قلبي
اعتصرَني الغرامُ
تهتُ بامواجِ الحبِّ
متدفقةً متسارعةً
أتذكرُ؟
حين رأيتُك
قفزَ قلبي
ليحطَّ بين يديكَ
كيمامةٍ تعشقُ الهديلَ
كغزالٍ يقفزُ
حول أسوارِ قلبكَ
وبينَ زهورِ أينعتْ بأنفاسكَ
وروحٍ سمتْ بعناقِكَ
بين حنايا أعطافِك
ذبْتُ هوى
من نظرةِ عينٍ
ورفةِ هدُبٍ
فتراقصتْ حروفي طرباً
والتمعَتْ عيناي
وطيفُك سحرَ لُبي
وتركَ عيني في حَيرةٍ
من أمرِها!
هل سيكونُ لنا لقاءْ؟
تحتَ جدائلِ الشمسِ
أو في متنِ سحابةٍ
أتذكرُ أننا تعاهدْنا
أن تكونَ لي موطناً ولروحي سكناً
ولوجيبِِ قلبي نغماً
أين منك هاتيك العهودْ؟
*لمياء فلاحة
أمطرَني الحنينُ
وابلاًً من أشواقِك
واستقبلَها قلبي
اعتصرَني الغرامُ
تهتُ بامواجِ الحبِّ
متدفقةً متسارعةً
أتذكرُ؟
حين رأيتُك
قفزَ قلبي
ليحطَّ بين يديكَ
كيمامةٍ تعشقُ الهديلَ
كغزالٍ يقفزُ
حول أسوارِ قلبكَ
وبينَ زهورِ أينعتْ بأنفاسكَ
وروحٍ سمتْ بعناقِكَ
بين حنايا أعطافِك
ذبْتُ هوى
من نظرةِ عينٍ
ورفةِ هدُبٍ
فتراقصتْ حروفي طرباً
والتمعَتْ عيناي
وطيفُك سحرَ لُبي
وتركَ عيني في حَيرةٍ
من أمرِها!
هل سيكونُ لنا لقاءْ؟
تحتَ جدائلِ الشمسِ
أو في متنِ سحابةٍ
أتذكرُ أننا تعاهدْنا
أن تكونَ لي موطناً ولروحي سكناً
ولوجيبِِ قلبي نغماً
أين منك هاتيك العهودْ؟
*لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق