ما ضير أن تسمعيني ؟!
وحقّ كلومٍ ، تراكمَ عليها الرّانُ
ودمعي !
ماراودتُّكِ ،،،، والجوى روحي !
كم أذْرَتْ السّنونُ ،،، فرحي
شئتِ أن تقتليني !
غادريني !!!!!!!
من مسام نضوبي
هذا الغلَلُ آنَ له ،،،،، يرويني !
قيدكِ أدمى قلبي
وتسأليني !
عن عمري ؟!
أما اكتفيتِ ،،، ومشيبي ؟!
هذي العروق تجلّدتْ
ياغربةَ الأيام ،،، ناظريني !
علقمُ الأمس حرونٌ !
أبى لطافةً يعتقُني !
إنّي أوصدتُّ أبوابَ الذّكرياتِ
فلا تعودي
واذكريني
وحقّ كلومٍ ، تراكمَ عليها الرّانُ
ودمعي !
ماراودتُّكِ ،،،، والجوى روحي !
كم أذْرَتْ السّنونُ ،،، فرحي
شئتِ أن تقتليني !
غادريني !!!!!!!
من مسام نضوبي
هذا الغلَلُ آنَ له ،،،،، يرويني !
قيدكِ أدمى قلبي
وتسأليني !
عن عمري ؟!
أما اكتفيتِ ،،، ومشيبي ؟!
هذي العروق تجلّدتْ
ياغربةَ الأيام ،،، ناظريني !
علقمُ الأمس حرونٌ !
أبى لطافةً يعتقُني !
إنّي أوصدتُّ أبوابَ الذّكرياتِ
فلا تعودي
واذكريني
*سمر ياغي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق