كلما جنَّ الليل
اهتزتِ الأشجارُ
بصرصرٍ عاتيةْ
في برجهِ يرتجفُ القمرُ
وشهريارُ بدنانِ خمرهِ
يرتشفُ حكايا شهزادَ
كطفلةٍ غانيةْ
يثمل من وتر الحبِّ
هي تحكيه قصةٓ نزفٍ داميةْ
طفولةٌ غيبها الموتُ
بكارةٌ فضّها الأرهابُ
وسطوةُ جلادٍ قاسيةْ
حلمٌ أغتيل بحرفٍ آثم
وخيامٌ دُقّتْ أوتادُها
في وجهِ أكفٍ ضاريةْ
تسكتُ شهرزادُ
عن الكلامِ المباحِ
وشهريارُ يغفو
وراءَ ضجيجِ الضميرْ
وكأسِ خمرٍ معتقةٍ صافيةْ
يسكبُ فيها أحلامَهُ
تمحو تاريخَ ألمٍ
وذاكرةَ وجعٍ ساريةْ
لمياء فلاحة
اهتزتِ الأشجارُ
بصرصرٍ عاتيةْ
في برجهِ يرتجفُ القمرُ
وشهريارُ بدنانِ خمرهِ
يرتشفُ حكايا شهزادَ
كطفلةٍ غانيةْ
يثمل من وتر الحبِّ
هي تحكيه قصةٓ نزفٍ داميةْ
طفولةٌ غيبها الموتُ
بكارةٌ فضّها الأرهابُ
وسطوةُ جلادٍ قاسيةْ
حلمٌ أغتيل بحرفٍ آثم
وخيامٌ دُقّتْ أوتادُها
في وجهِ أكفٍ ضاريةْ
تسكتُ شهرزادُ
عن الكلامِ المباحِ
وشهريارُ يغفو
وراءَ ضجيجِ الضميرْ
وكأسِ خمرٍ معتقةٍ صافيةْ
يسكبُ فيها أحلامَهُ
تمحو تاريخَ ألمٍ
وذاكرةَ وجعٍ ساريةْ
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق