خلجاتُ الروح
إلى كتفي رفعتُ قيثارتي،ورحتُ أبثّها خلجاتِ الروحِ
وخطراتِ وجداني..
تروحُ القوسُ هنيهةً،وتعودُ تداعبُ الأوتارَ
وصداحُها العذبُ يدندنُ برحيقِ أنغامي.
تتوقُ روحيَ للانطلاقِ..
فتعزفُه قيثارتي لحناً خالداً لايريم..
وينشدُ لحنَ الخلودِ عشقي،وتعزفُه قيثارتي لحناً
يغدو عبقريّاً شَغوفاً..
وللأفراحِ دوماً أليفا..
وللربا ينثرُها زهرا..
والظلُّ فوقها يعلو وريفا..
فحين تجودُ أناملي بالعزفِ..إليه تصغي
توحِّدُها ألحاني..
ودفقاتُ وجداني..
مريم زامل
إلى كتفي رفعتُ قيثارتي،ورحتُ أبثّها خلجاتِ الروحِ
وخطراتِ وجداني..
تروحُ القوسُ هنيهةً،وتعودُ تداعبُ الأوتارَ
وصداحُها العذبُ يدندنُ برحيقِ أنغامي.
تتوقُ روحيَ للانطلاقِ..
فتعزفُه قيثارتي لحناً خالداً لايريم..
وينشدُ لحنَ الخلودِ عشقي،وتعزفُه قيثارتي لحناً
يغدو عبقريّاً شَغوفاً..
وللأفراحِ دوماً أليفا..
وللربا ينثرُها زهرا..
والظلُّ فوقها يعلو وريفا..
فحين تجودُ أناملي بالعزفِ..إليه تصغي
توحِّدُها ألحاني..
ودفقاتُ وجداني..
مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق