إن تلثُم ْ ستثملْ أما دريتَ عن الهوى
صنو لنا لايرحم ؟
ِِجِدتَ بجود ٍ على الجيد ِ بثغر فأحطته
طوقا ًمن لثم ِ الشفاه ِ يرسم ُ
ماغركَ شبقُ الهوى في أنك
كنتَ دعيا بدعاك َ لا تصدق
أبدعتَ في همسِ اللمى للواحظ
قد غرها أنها بلجين الجبين سحرُهُ
روعا قد أضنى الحشا مخافة
بأنك يوما قد تكون له هاجر
_هي لثمةٌ فأرجئ العتبَ لحينهِ
قد كدتُ في هواكِ والبعد أأثمُ
ردّ َالهوى تيماً وجد ْ بحلاكَ يا عاذلي
أصفحا تبغي.. أم صفا بعد جفاءتقولها؟
وقد أتلف الدمع في الأسى الصحائف َ
يا لؤلؤ السنين وعقدها
تلك العقود عهودها
ماعدت أدري أيانا كان لها حافظ
من قال أن المحارَ لا يحارُ؟
أيعيد الضمَ شوقاً للؤلؤٍ
طابَ له الغفوَ بغير جفنه؟
تلك الحروف إن تخالها حبالا
دعها لديك سبحة ترجو بها ابتهالا
نضال سواس
صنو لنا لايرحم ؟
ِِجِدتَ بجود ٍ على الجيد ِ بثغر فأحطته
طوقا ًمن لثم ِ الشفاه ِ يرسم ُ
ماغركَ شبقُ الهوى في أنك
كنتَ دعيا بدعاك َ لا تصدق
أبدعتَ في همسِ اللمى للواحظ
قد غرها أنها بلجين الجبين سحرُهُ
روعا قد أضنى الحشا مخافة
بأنك يوما قد تكون له هاجر
_هي لثمةٌ فأرجئ العتبَ لحينهِ
قد كدتُ في هواكِ والبعد أأثمُ
ردّ َالهوى تيماً وجد ْ بحلاكَ يا عاذلي
أصفحا تبغي.. أم صفا بعد جفاءتقولها؟
وقد أتلف الدمع في الأسى الصحائف َ
يا لؤلؤ السنين وعقدها
تلك العقود عهودها
ماعدت أدري أيانا كان لها حافظ
من قال أن المحارَ لا يحارُ؟
أيعيد الضمَ شوقاً للؤلؤٍ
طابَ له الغفوَ بغير جفنه؟
تلك الحروف إن تخالها حبالا
دعها لديك سبحة ترجو بها ابتهالا
نضال سواس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق