زهراء الموسوي تصدر " قراءة نفسية في واقعة الطف " عن دار الأمير في بيروت
أن تكتب عن الإمام الحسين بن علي "عليهما السلام" ليس بالأمر السهل، وأن تكتب عن ثورته في عاشوراء فهذا صعب، وأن تكتب قراءة نفسية في واقعة الطف فلعَمري هذا أصعب.
لكن الأستاذة زهراء الموسوي ولجت الموضوع؛ وغامرت.. غامرت وهي تتكئ على ثلاثة أمور:
• درسها وتخصصها.
• حياتها وبيئتها التي تربّت فيها، ونشأت عليها في الكويت .
• عدم وجود دراسة شاملة عن الموضوع لحينه .
من حيث الدرس والتخصص؛ فالباحثة مشهود لها في ميدانها سيما في بلدها الكويت ، وقد تبدّى الأمر في هذا الكتاب. كما تجلّت قدرة الكاتبة على الإمساك بالموضوع حدّ التنبّه له، وأحياناً قرع الجرس؛ لكن لعدم التوقف.
ومن حيث الحياة والبيئة _وبرأيي هذا الأهم_ فكاتِبتنا مُشبعة بأصل الموضوع ورافعاته الفكرية في تفاصيل يومياتها المعيشة، الأمر الذي جعل لهذا الكتاب أهمية يؤسس عليها في موضوعه. ولربما أكثر.
أمّا من حيث عدم وجود دراسة سابقة، شاملة ووافية، فيكفينا صرخات الحق والحفر والبحث والهمّ والمتابعة والتدقيق التي يضجّ بها الكتاب حتى نبارك لأنفسنا بــ زهراء الموسوي ؛ التي حقّ لها أن تغامر.
• الكتاب الذي صدر عن دار الأمير في بيروت يقع في 192 صفحة من القطع المتوسط.
أن تكتب عن الإمام الحسين بن علي "عليهما السلام" ليس بالأمر السهل، وأن تكتب عن ثورته في عاشوراء فهذا صعب، وأن تكتب قراءة نفسية في واقعة الطف فلعَمري هذا أصعب.
لكن الأستاذة زهراء الموسوي ولجت الموضوع؛ وغامرت.. غامرت وهي تتكئ على ثلاثة أمور:
• درسها وتخصصها.
• حياتها وبيئتها التي تربّت فيها، ونشأت عليها في الكويت .
• عدم وجود دراسة شاملة عن الموضوع لحينه .
من حيث الدرس والتخصص؛ فالباحثة مشهود لها في ميدانها سيما في بلدها الكويت ، وقد تبدّى الأمر في هذا الكتاب. كما تجلّت قدرة الكاتبة على الإمساك بالموضوع حدّ التنبّه له، وأحياناً قرع الجرس؛ لكن لعدم التوقف.
ومن حيث الحياة والبيئة _وبرأيي هذا الأهم_ فكاتِبتنا مُشبعة بأصل الموضوع ورافعاته الفكرية في تفاصيل يومياتها المعيشة، الأمر الذي جعل لهذا الكتاب أهمية يؤسس عليها في موضوعه. ولربما أكثر.
أمّا من حيث عدم وجود دراسة سابقة، شاملة ووافية، فيكفينا صرخات الحق والحفر والبحث والهمّ والمتابعة والتدقيق التي يضجّ بها الكتاب حتى نبارك لأنفسنا بــ زهراء الموسوي ؛ التي حقّ لها أن تغامر.
• الكتاب الذي صدر عن دار الأمير في بيروت يقع في 192 صفحة من القطع المتوسط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق