و حدث أن
رددت مزلاج باب المعنى
و اختليت بكلماتي
تخففت لغتي من أرديتها
حتى غدت شفافة تامة النضج و الأنوثة
ابتدأ حوارنا الغريب
كان للحظات الحب التي قضيناها
معا معنى خاصا
محاط بالإبهام
الإبهام لغة مقدسة
ترقص بحروف عنيدة
تطوع لميل خصر النور
المتسلل خلف بابك رغما عنك
ينعكس على جسد البوح
هناك
يغفر طيش القرارات
فلا تحضيرات مسبقة
و لا طقس حضور
حين يكتظ المكان بالصمت
افتح نافذتك
مرر يدك بلطف فوق مزلاج الباب
لتنزلق ....و لتدلف بأناقة
أسمهان
رددت مزلاج باب المعنى
و اختليت بكلماتي
تخففت لغتي من أرديتها
حتى غدت شفافة تامة النضج و الأنوثة
ابتدأ حوارنا الغريب
كان للحظات الحب التي قضيناها
معا معنى خاصا
محاط بالإبهام
الإبهام لغة مقدسة
ترقص بحروف عنيدة
تطوع لميل خصر النور
المتسلل خلف بابك رغما عنك
ينعكس على جسد البوح
هناك
يغفر طيش القرارات
فلا تحضيرات مسبقة
و لا طقس حضور
حين يكتظ المكان بالصمت
افتح نافذتك
مرر يدك بلطف فوق مزلاج الباب
لتنزلق ....و لتدلف بأناقة
أسمهان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق