مـُــــــدّ سرابـــــــــك
وأجتاح آفـــــاق
الهــــــــوى
سذاجة أن يصحــــو
قلبي على إعصار
الحنيـــن
مــــُـــده وأمتطـــــي
صهوة الشوق بأسفار
عُـــرى
فكل أطيافـــــــك
خطفت بـــــــارق
السنين
ترمـــي بذابلات
اللحظ .. واللظى
لتؤجج الخاطـــر
والدمع دفين
سبع إستعتبت فيك
المثقلات بحملها
من بعد هوى
تجذربعشق
وأنين
ما كان ليلي إلا
زهدا
بالخافقات والبؤس
لا يرى
وقيد أسر الفؤاد
فأحجــب
العين
مــُــــــــــدّ سرابك
بغرورك والغوى
تقول ما لا تفعل
هل انت في
اليقين ؟؟؟
شيرين العلمي.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق