اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

يَا..قَلْبْ وقصائد أخرى..** الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

*يَا..قَلْبْ

يَا قَلْبُ قُلْ لِي: مَا الْحَيَاةْ=إِنْ لَمْ تَكُنْ فِيهَا الصَّلاَةْ؟!!!
إِنْ لَمْ يَكُنْ حُبُّ الْإِلَهْ= إِنْ لَمْ يَكُنْ دَفْعُ الْبُغَاةْ؟!!!
إِنْ لَمْ يَكُنْ إِسْلاَمُنَا=لِلْحُبِّ يَدعُو لِلْإِلَهْ؟!!!
فِي الْكَوْنِ أَسْرِي هَائِماً=لِأُغِيثَ مَنْ بِدُجَاهُ تَاهْ
يَا قَلْبُ قُلْ لِي:هَلْ أَنَا=مَا زِلْتُ فِي دَرْبِ النَّجَاةْ؟!!!
لِلَّهِ أَدْعُو دَائِماً=وَلِحُبِّ طَهَ مُصْطَفَاهْ
يَا قَلْبُ إِنِّي تَائِقٌ=لِلْمُصْطَفَى وَلِأَنْ أَرَاهْ
اَلْحُبُّ يَسْرِي فِي دَمِي=عِطْراً يُتَوِّجُنَا شَذَاهْ
أَضْحَتْ حَيَاتِي رَوْضَةً=بِاللَّهِ مَا يَبْغِي الْجُنَاةْ؟!!!
يَبْغُونَ دَوْماً قَتْلَنَا= يَبْغُونَ إِزْهَاقَ الْحَيَاةْ
بِاللَّهِ مَا ذَنْبِي أَنَا؟!!!= يَا رَبِّ أَدْرِكْنِي بِجَاهْ
لِلَّهِ طِفْلٌ وَادِعٌ=أَوْدَى بِهِ ظُلْمُ الطُّغَاةْ

أَيْنَ الْأُخُوَّةُ مِنْكُمُ؟!!!= أَيْنَ النُّهَى أَيْنَ الْأَناةْ؟!!!
لِلَّهِ بِنْتٌ تَبْتَغِي=أَمْناً فَيَصْدِمُهَا الْجُنَاةْ
يَا مِصْرُ إِنَّكِ قِبْلَةٌ=يَقِفُ الْجَمِيعُ لَكِ انْتِبَاهْ
يَا مِصْرُ سَوْفَ أَعِيشُ نَجْ=ماً يُبْهِجُ الدُّنْيَا سَنَاهْ
هَلْ تَبْتَغُونَ بِفِعْلِكُمْ=أَنْ نَنْحَنِي نَحْنُ الْأُبَاةْ
كَلاَّ سَنَرْفَعُ رَأْسَنَا=دَوْماً عَلَى رَأْسِ الْعُتَاةْ


*وَدَمِي فِدَى الْقُدْسِ الشَّرِيفِ يُرَاقُ

أَشْتَاقُ لَثْمَ تُرَابِهَا أَشْتَاقُ=هِيَ نَبْعُ حُبِّي وَالْحَبِيبُ يُذَاقُ
أَشْتَاقُ لَحْظَةَ مُغْرَمٍ فِي حِضْنِهَا=وَيَحُفُّنِي فِي حِضْنِهَا الْإِشْرَاقُ
أَحْبَبْتُهَا وَالْحُبُّ ظَلَّ مُعَلِّمِي=أَنَّ الْهَوَى فِي طَبْعِهِ مِصْدَاقُ
يَا هَلْ تُرَى يَا حُبَّ عُمْرِي أَغْتَدِي=وَدَمِي فِدَى الْقُدْسِ الشَّرِيفِ يُرَاقُ؟!!!
أَرْنُو سَعِيداً وَالْحَقِيقَةُ تُجْتَلَى=وَحَبِيبَتِي حُورِيَّةٌ تَشْتَاقُ
تَشْتَاقُ صَدْرِي فِي الْجِنَانِ بِحُبِّهَا=وَأَنَا بِدَوْرِي شَاعِرٌ مِنْطَاقُ
أَهْفُو لِلَحْظَةِ قُرْبِهَا وَقَرِيحَتِي=تَشْدُو لَهَا وَقُلُوبُنَا عُشَّاقُ
يَا قُدْسُ يَا مَهْدَ النَّبِيِّينَ الْأُلَى=رَامُوا جِوَارَكِ وَالْحَيَاةُ عِنَاقُ
صَلُّوا لِأَجْلِكِ وَاسْتَطَابُوا عِشْرَةً=مَا كَانَ فِيهَا- غَادَتِي- إِرْهَاقٌ
بَلْ كَانَ حُبًّا صَادِقاً مُتَأَصِّلاً=ذَاقَ الرِّضَا وَالرَّاضِيَاتُ تُطَاقُ
يَا ثَالِثَ الْحَرَمَينِ يَا حُبِّي أَنَا=يَا مَنْ هَلَلْتِ وَرَبُّنَا رَزَّاقُ
لَنْ تَرْضَخِي مَا دَامَ قَلْبِي نَابِضاً=وَأَنَا- بِحُبِّكِ دَائِماً- سَبَّاقُ

*هَدِيَّةَ فَخْرٍ..إِلَى كُلِّ جِيلْ

ذَكَرْتُ الْكُوَيْتَ كُوَيْتَ الصُّمُودِ=وَشَعْبَ الْكُوَيْتِ الْأَبِيِّ الْبَطَلْ
فَرَفْرَفَ قَلْبِي بِجَنْبِي سَعِيداً= يُبَارِكُ نَصْرَ كُوَيْتِ الْأَمَلْ
يُحَلِّقُ فَوْقَ سَمَاءِ الْفَخَارِ=يُخَلِّدُ مَعْنىً بِقَلْبِي اكْتَمَلْ
كُوَيْتَ الشُّمُوخِ كُوَيْتَ التَّصَّدِي=ِلِكُلِّ دَخِيلٍ عَرَاهُ الْخَبَلْ
كُوَيْتَ الْوَفَاءِ بِكُلِّ الْعُهُودِ=وَتَجْدِيدِ أَمْجَادِنَا الْخَالِدَةْ
كُوَيْتَ النِّضَالِ عَلَى كُلِّ دَرْبٍ=كَرَمْزٍ لِرَايَتِنَا الصَّامِدَةْ
كُوَيْتَ السَّمَاحَةِ بَعْدَ اقْتِدَارٍ=وَتَحْقِيقِ أَحْلَامِنَا الْوَاعِدَةْ
كُوَيْتَ النُّهُوضِ بِكُلِّ جَدِيدٍ=فَظَلَّّتْ بِنَهْضَتِهَا رَائِدَةْ
تَذَكَّرْتُ أَيَّامَ غَزْوِ الدَّخِيلْ=وَجَبْهَتُهَا تَهْزِمُ الْمُسْتَحِيلْ
وَتُخْرِجُ - بَعْدَ قِتَالٍ مَرِيرٍ- =لُصُوصَ الدِّيَارِ جُنُودَ الْعَمِيلْ
وَتَرْفَعُ أَعْلَامَهَا فِي فَخَارٍ=وَتَرْفَعُ هَامَاتِهَا كَالنَّخِيلْ
وَتُرْسِلُ أَعْظَمَ نَصْرٍ عَزِيزٍ=هَدِيَّةَ فَخْرٍ..إِلَى كُلِّ جِيلْ

*هُبُّوا..لِنُصْرَةِ{الْبُوسْنَةْ}

أَيَا قَوْمُ هُبُّوا مِنْ سُبَاتٍ وَغَفْلَةِ=إِلَى نُصْرَةِ الْأَحْبَابِ مِنْ آلِ {بُوسْنَةِ}
وَسِيرُوا بِقَلْبٍ وَاحِدٍ مُتَكَتِّلٍ=نَظَلُّ عَلَى الْأَحْدَاثِ أَعْظَمَ إِخْوَةِ
فَفِي{الْبُوسْنَةْ وَالْهِرْسِكْ}أُبَاةٌ تَمَسَّكُوا=بِنُورِ رَسُولِ اللَّهِ فِي كُلِّ شِدَّةِ
وَلَكِنَّ حِقْدَ{الصِّرْبِ}ظَلَّ وَرَاءَهُمْ=بِقَتْلٍ وَتَشْرِيدٍ عَلَى كُلِّ صُورَةِ
هُنَاكَ جَرِيحٌ غَارِقٌ بِدِمَائِهِ=وَلَمْ يُلْفِ مَنْ يَأْسُو جِرَاحاً بِرَحْمَةِ
وَلَكِنَّهُ أَلْفَى عَلَى الْبُعْدِ غَادِراً=يُصَوِّبُ نَارَ الْغَدْرِ فِي كُلِّ طَلْقَةِ
***
هُنَاكَ مِنَ الْأَطْفَالِ مَنْ قَدْ أَصَابَهُ=مِنَ{الصِّرْبِ}بِالتَّجْوِيعِ فِي كُلِّ لَحْظَةِ
هُنَاكَ نِسَاءٌ لَمْ يَجِدْنَ مُدَافِعاً=يَعِشْنَ بِلَا مَأْوىً بِتِلْكَ الْبَسِيطَةِ
يُقَاسِينَ آلَاماً يُكَابِدْنَ لَوْعَةً=أَمَا مِنْ مُغِيثٍ فِي بِلَادِ{الْحَنِيفَةِ}
أَفِيقُوا..بَنِي الْإِسْلَامِ مِنْ نَكَبَاتِكُمْ=وَأَصْغُوا لِصَوْتِ الْعَقْلِ فِي كُلِّ خُطْوَةِ
وَعُودُوا لِهَدْيِ{اللَّهِ}فِيهِ رَشَادُنَا=وَلَبُّوا نِدَاءَ الْأَهْلِ فِي خَيْرِ نَجْدَةِ

*نِعْمَ الصَّدِيقُ يُغِيثُنِي فِي مِحْنَتِي

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
بَدْرٌ تَجَلَّى كَالْبِنَاءِ الشَّاهِقِ=فَأَحَالَ فِكْرِي لِلصَّدِيقِ الصَّادِقِ
هُوَ بَلْسَمٌ يَأْسُو الْجِرَاحَ بِحِكْمَةٍ=وَرَوِيَّةٍ وَجَمَالِ حُبٍّ دَافِقِ
يَا تَوْأَمِي يَا وَرْدَةً مِعْطَاءَةً=يَا نَسْمَةً أَوْحَتْ بِفَضْلِ الْخَالِقِ
أَلْقَاكَ تَنْزَاحُ الْهُمُومُ وَتَخْتَفِي=وَتَخَافُ بَأْسَكَ كَالْهِزَبْرِ الصَّاعِقِ
يَا فَجْرَ أَيَّامِي إِذَا طَالَ الدُّجَى=أُلْفِيكَ تَبْدُو كَالضِّيَاءِ الْوَاثِقِ
فَأَرَى السَّعَادَةَ بَعْدَ هَمٍّ مُهْلِكٍ=وَأَرَى التَّكَيُّفَ بَعْدَ قَيْظٍ حَارِقِ
وَأَرَى النَّعِيمَ يَهِلُّ فِي جَنَّاتِهِ=يَبْدُو لِقَلْبِي كَالْمَلَاكِ النَّاطِقِ
إِنَّ الصَّدِيقَ وَفَاؤُهُ مُتَحَقِّقٌ=فِي ذَا الزَّمَانِ كَالِاخْتِرَاعِ الْخَارِقِ
أَغَلَى مِنَ الْمَاسِ الصَّدِيقُ وَلَا أَرَى=إِلَّاهُ عَوْناً كَالنَّخِيلِ السَّامِقِ
فِي النُّصْحِ أَسْمَعُهُ بِقَلْبٍ خَاشِعٍ=مُتَبَتِّلٍ قَدْ عَافَ مَكْرَ مُنَافِقِ
نِعْمَ الصَّدِيقُ يُغِيثُنِي فِي مِحْنَتِي=يَغْزُو بَلَائِي بِالضِّياءِ الْفَالِقِ
وَيَظَلُّ يَرْعَانِي حَنُوناً قَاطِعاً=دَرْبَ الْمَكَارِمِ بِالْوَفَاءِ اللَّائِقِ
مَا هَمَّهُ الْإِيذَاءُ يَلْحَقُهُ إِذَا=جَلَبَ الْمَنَافِعَ لِي بِقَلْبٍ خَافِقِ
وَأَرَاهُ يُنْصِتُ عِنْدَمَا أَحْكِي لَهُ=مَا هَمَّنِي مِثْلَ الشَّرِيفِ الْعَاتِقِ
يُجْلِي الْنَّوَائِبَ إِنْ يَزُرْنِي طَيْفُهَا=وَيَظَلُّ يَعْدُو كَالْجَوَادِ اللَّاحِقِ
إِنْ تَلْقَهُ بَيْنَ الصِّحَابِ مُطَوِّفاً=لَا تُلْفِهِ إِلَّا بِفَضْلٍ سَابِقِ

*نَامِي..يَا صَبْحَةْ

نَامِي نَامِي نَامِي=يَا مُنَى أَيَّامِي
يَا هَنَا أَحْلَامِي=نَامِي نَامِي نَامِي
نَامِي..يَا صَبْحَةْ=يَا سَنَا الْفَرْحَةْ
أَنْتِ لِي نَفْحَةْ=مِنْ عُلاَ الرَّحْمَنْ
نَامِي..يَا حُبِّي=وَامْرَحِي جَنْبِي
أَسْعِدِي قَلْبِي=نَوِّرِي دَرْبِي
يَا ابْنَتِي الْحُلْوَةْ=أَنْتِ لِي غِنْوَةْ
جِئْتِ لِي نَشْوَةْ=تَحْمِلُ الْأَنْغَامْ


*وَحْشَانِي

وَحْشَانِي يَا غَالْيَة
يَا امُّ شَامَة عَالْيَة
يَا زِينْةِ اللَّيَالِي
يَا امُّ كَعْبِ عَالِي
***
بَحِبِّكْ بَحِبِّكْ
وِي عَشْمَانْ فِي قُرْبِكْ
إِمْتَى اسْعَدْ وَجِيلِكْ ؟!!!
وَاشْرَبْ شَهْدِ نِيلِكْ ؟!!!
***
وَحْشَانِي يَا غَالْيَة
يَا امُّ شَامَة عَالْيَة
يَا زِينْةِ اللَّيَالِي
يَا امُّ كَعْبِ عَالِي
***
قُولِيلِي حِكَايْتِكْ
وِاحْكِيلِي رِوَايْتِكْ
وَحْشَانِي كِتِيرْ
وَانَا قَلْبِي الْكِبِيرْ
مُشْتَاقْلِكْ يَا حِلْوَة
أَلِّفْلِكْ أَحْلَى غِنْوَة
يَا زِينْةِ الصَّبَايَا
وَاحْلَى مِ الْمِرَايَا
***
وَحْشَانِي يَا غَالْيَة
يَا امُّ شَامَة عَالْيَة
يَا زِينْةِ اللَّيَالِي
يَا امُّ كَعْبِ عَالِي


*وَفَاءُ..الْكَلْبْ

اَلـْكلْبُ – أَعَزَّكُمُ اللَّهْ=حَيَوَانٌ أَعْظِمْ بِوَفَاهْ!
أَشْدِدْ بِرِيَاضَتِهِ !! وَاذْكُرْ=سَهَرَ الْكَلْبِ فَرَاغَ حَـشَاهْ(1)
يَتَلَوَّى جُوعاً يَتَأَلَّمْ=يَبْكِي وَالدَّمْعَةُ تَتَكَلَّمْ
***
يَخْدُمُ سَيِّدَهُ فِي دَأَبٍ(2) =يُنُجِدُ(3) صَاحِبَهُ فِي الْكُرَبِ(4)
يَدْفَعُ عَنْهُ لُصُوصَ الذَّهَبِ=فيَلُوذُونَ(5) بِحِصْنِ الْهَرَبِ
يَحْرُسُ رَغمَ شَدِيدِ الـتَّعَبِ! =إِخْلاَصٌ يَدْعُو لِلْعَجَبِ!!!
هَوْ.. هَوْ, هَوْ.. هَوْ, هَوْ ..هَوْ, هَوْ هَوْ=يُوقِظُ صَاحِبَهُ فِي التَّوْ(6)
***
عَاشَ الْكَلْبُ مَعَ الْإِنْسَانْ=يَحْرُسُهُ لاَ يَفْتَرِقَانْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اَلْحَـشَا: مَا دُونَ الْحِجَابِ مِمَّا يَلِي الْبَطْنَ كُلَّهُ مِنَ الْكَبِدِ وَالطُّحَالِ وَالْكِرْشِ وَمَا تَبِعَ ذَلِكْ.0
دَأَبٍ: جِد
يُنُجِدُ صَاحِبَهْ :يُعِينُهُ وَيَنْصُرُهْ.
اَلْكُرْبَةْ : اَلْحُزْنُ وَالْغَمْ . (اَلْجَمْعُ) اَلْكُرَبْ
يَلُوذُونَ بِحِــصْــــنِ الْهَـــرَبِ : يَلْجَأُونَ إِلَيْهِ وَيَسْتَتِرُونَ بِهِ وَيَتَحَصَّنُونْ.
فِي التَّوْ : فِي الْحَالْ.


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...