أشتاقُني أمام المرايا
وخلف اللامُبالاة
أراقصُ مُوسيقى دواخلي
أحطمُ الصمت بضجيج ضحكات
أحاكي عفاريت المساء
وقهوة صبح لجوج
أغمضُ كي تعود أناي
وتلقاني
فيعلو ضجيجُ حولي صاخباً
أنهضُ
وفي نفسي كمُون
ألامسُ صفحة وجهي
وتقهرني قسوة غريبة
باتتْ تحتلّ جميعَ المسام
مَنْ يُخبرني عنْ حالِ الفصول
عنْ زهرة وسط الشتاء
يُقيّد أنفاسها صقيع قيود
من دونك سيطول شتائي
سأقرأ صفحة الكون
بعينين باردتين
وخواء الروح سيسطر
ملامح سماء مِن غير بريق
وأرض ذابلة
هلْ لي بقبلة حياة
كمَا حكاية الجدّات
تُعيدني إلى أرض ذاتي
وخلف اللامُبالاة
أراقصُ مُوسيقى دواخلي
أحطمُ الصمت بضجيج ضحكات
أحاكي عفاريت المساء
وقهوة صبح لجوج
أغمضُ كي تعود أناي
وتلقاني
فيعلو ضجيجُ حولي صاخباً
أنهضُ
وفي نفسي كمُون
ألامسُ صفحة وجهي
وتقهرني قسوة غريبة
باتتْ تحتلّ جميعَ المسام
مَنْ يُخبرني عنْ حالِ الفصول
عنْ زهرة وسط الشتاء
يُقيّد أنفاسها صقيع قيود
من دونك سيطول شتائي
سأقرأ صفحة الكون
بعينين باردتين
وخواء الروح سيسطر
ملامح سماء مِن غير بريق
وأرض ذابلة
هلْ لي بقبلة حياة
كمَا حكاية الجدّات
تُعيدني إلى أرض ذاتي
*هُدى محمد وجيه الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق