اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

دَافِعٌ لِلِاخْتِيَار ...* بِقَلَم الْكَاتِبَة: عَبِير صَفْوَت

⏪⏬
الِاخْتِيَار "

الِاخْتِيَار هُوَ قَرَارُ نِهائِي بِالْمُوَافَقَة وَالْإِصْرَار عَلِيّ اخْتِيَار أَمَرَ بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ اسْمِ الِاخْتِيَار .
الِاحْتِيَاج هُو دَافِعٌ لِلِاخْتِيَار حَتَّي يجبرك هَذَا الدَّافِع لِفِعْلِ الْأَمْرِ .

الِاخْتِيَار بِأَيْدِينَا ، أَو بقلوبنا أَو بِمُدَّي الِاحْتِيَاج لِهَذَا الشَّخْصِ أَوْ بِمُدَّي الرضوخ لِهَذَا الْعَمَلِ .
أَلَم تتساءل يَوْمًا ؟ ! مَا الدِّفَاع ؟ ! الَّذِي يَجْعَلَك مُؤْمِنٌ بِهَذَا الْفِعْلِ أَوْ تِلْكَ .
الدَّافِع بِفَضْل الْمَاضِي بثوبةالجديد "

الْمَاضِي مَشْهَد قَدِيمٌ تعايشت بِه ، عِنْدَمَا تَقَابَل الْمُسْتَقْبَل بِنَمَط الْمَاضِي اعْلَمْ أَنَّهُ تَكْرَارٌ الْمَاضِي بِثَوْب جَدِيد ، بَعْض العَلاَقَات تَنْتَسِب تَحْت بَنْد الْحَبّ ، أَو تَنْتَسِب تَحْت بَنْد الْعَمَل الْجَدِيدَ أَوْ الصَّدَاقَة الْجَدِيدَة لَكِنَّهَا فِي الْأَصْلِ تَكْرَارٌ مَاضِي .

الْوَضْع الْحَالِيّ فِى الزَّمَن الْحَالِيّ ، مِنْ الْمُمْكِنِ أَنْ يَكُونَ وَلِيد مِنْ الْمَاضِي ، أَي يَتَرَسَّب مِن تراكمات الْمَاضِي ، إذَا الْأَحْدَاثِ الَّتِي تَفَاعَلْت بِهَا واحتكت بِك ، هِيَ الَّتِي طُوِّقْت الذَّات بِك وَقَامَت بتوجيهك نَحْوَ هَذَا الِاتِّجَاهُ ، الْحَبِّ أَوْ الْعَمَلِ أَوْ الصَّدَاقَة الْجَدِيدَة ، لَكِنَّهَا بقيودك الدَّاخِلِيَّة الْمُعْتَادَة .

ظُرُوف قَاسِيَة مُجْبَرَة "

هَل تَعْتَقِد ؟ ! أَنَّ هُنَاكَ ظُرُوف تجبرك عَلَى الْعَمَلِ هُنَا أَوْ هَنَّأَك ، تجبرك عَلَى الْحُبِّ مِنْ شَخْصٍ مَا ، تجبرك عَلَى الدُّخُولِ فِى صَدَاقَة جَدِيدَة .

هُنَاك عِدَّةِ أَشْيَاءَ تجبرك عَلِيّ صَنَع عِلاقَة جَدِيدَة .

• الْخُرُوجَ مِنْ عَلَاقَةٍ قَدِيمَةٌ صادمة .

• الِاحْتِيَاجِ أَوْ الافتقاد لمغامرة .

• الاسلوبية للعنصر الْآخَر فِى استقطابك ، وَيَعُود هَذَا عَلَى مدي تُقْبَل داخلك لمفرادات هَذَا الشَّخْصِ وَمَا يَنْوِي أَنْ يجبرك أَن تتلاقاة بِصَدْر رَحَّب

• الْمُعَانَاة الَّتِي تعيشها ، تَعُود لرفات الْمَاضِي ، أَو مدي إحتياجك لِهَذِه الْعَلَاقَة .

• ظروفك الْحَالِيَّةَ الَّتِي تَوَصَّلَت إلَيْهَا وَهِيَ بِأَمْس الْحَاجَة لِهَذِه الْعَلَاقَة .

• الْوَسَط الْجَدِيد وَتَغْيِير الإيديولوجيا الْقَدِيمَةِ بِالْجَدِيدَةِ فِي ثَوْبٍ التَّكْرَار .

• الثَّقَافَة وَالتَّطَلُّع يَصْنَعَان مِنْك صَاحِب قَرَار ، مِنْ الْجَائِزِ أَنْ يَكُونَ الْقَرَار صَائِبٌ ، لِأَنَّنَا لَيْسَ لَنَا يَد فِى صِنَاعَة جَوْهَرٌ الْآخَرِين ، هُنَا يَكُونُ الْآخَرُ جَيِّدٌ أَوْ سَيِّئَ .

الِاحْتِيَاج الخادِع والمتكرر"

يَصِر كُلًّا مِنْ بَعْضِ النِّسَاء وَالرِّجَالِ عَلِيّ التَّمَسُّك
ببعضا لِكِلَا مِنْهُمَا فِي إِطَارِ الْعَلَاقَة ، ونتعجب لِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ الدرامية وَنَقُول فِى أَنْفُسِنَا متأثرين ياويلتي أَنَّه الْحَبّ . . لَكِن )

الْحَقِيقَةِ هِيَ الشُّعُور بِالْحَبّ وَالِاحْتِيَاج .

لَكِن اِحْتَرَس لِأَنَّ هُنَاكَ مَشَاعِر زَائِفَة تدفعك لِلْحُكْم عَلَيَّ هَذَا الْحَبِّ .

الْمَشَاعِر تَحَرَّك جَسَدِك ورغبتك وتقفل بَوَّابَة افكارك .

تَصْنَع غِشَاوَةٌ عَلِيّ عيونك ، وَلَا تَرَسَّم أَمَامَك إلَّا أَمْتَع اللَّحَظَات .

وَبَعْد فَتْرَة يَنْقَلِب الْأَحِبَّة بِالضَّيْق وَالْمِلَل مِن بَعْضُهُمَا ، هَذَا لِأَنَّهُم قَامَا بِتَفْوِيض الرَّغْبَة لِلْحُكْم فِى التمصير .

هُنَا نَتَحَدَّث عَنْ الْعَقْلِ ، أَيْنَ هُوَ فِى ذَلِكَ ؟ !

لَن يُفْرَض الْعَقْل نَفْسِه عَلَيْك إلَّا بِالثَّقَافَة أَوْ الدِّينِ .

الناضجين هُم فَقَط الَّذِين يَنْتَسِبُون إلَيَّ هَذَا الدِّينَ الحَنِيفَ أَوِ الثَّقافَةِ بَلَغَه الرُّشْد ، فِي الْأَخْذِ بِالْحُكْم الْمُشَرِّع .

الثَّقَافَة بَلَغَه الرُّشْد "

هُنَاك العَدِيدِ مِنَ الثَّقَافَات "

ثَقَافَةٌ مَادِّيَّة وثقافة مَعْنَوِيَّةٌ .

بِمُخْتَلِف هَذِه الثَّقَافَات يتجلي لِلِاخْتِيَار الطَّرِيقِ الَّذِي سيسلك وَاَلَّذِي سَيَكُون مَدَارَه جَيِّد الْخِيَارِ أَوْ سِيّ الْخِيَار .

الثَّقَافَة السَّلْبِيَّة "

هِي ثَقَافَةٌ الْأَفْرَاد الضَّيِّقَة ، مَجْمُوعِه صَغِيرَةٌ مِنْ الشُّخُوصِ بِنَسَب ضَئِيلَة تَخُصّ نَفْسِهَا بِبَعْض الْأَفْكَار الَّتِي لَا يعتنقها الشُّعُوب ، وَهَذِه الثَّقَافَة تُخْلَقُ مِنْ الِاحْتِيَاجِ لِلْعَمَلِ أَوْ الِاحْتِيَاجُ لإستكمال الْكَدِر الاجْتِمَاعِيّ وتنطبق تَحْت لَوْحَة الشَّكْل الْعَامّ إمَام الْمُجْتَمَع لَيْسَ إلَّا ، وَإِنْ كَانَ ذَلِكَ عَلَيَّ حِسَاب الْمَشَاعِر وَالْإِحْسَاس ، وَأَيْضًا مِنْهَا الثَّقَافَة الهَوَائِيَّة وَهِي الْجَرْي وَرَاء اللَّحَظَات الَّتِي هِيَ تَحْتَ وَطْأَه ابداعك أَو عَمَلُك بِفَضْل الْآخَرِين ، عَامِلٌ مُسَاعِد .

الثَّقَافَة الْإِيجَابِيَّة "

هِي ثَقَافَةٌ تتكافئ مَع الْعُقُول النَّاضِجَة الواعية
، وَهَذِه الْعُقُول تَفَكَّر بعقلها جَيِّدًا وَهِي دَائِمَة التَّيَقُّظ ، وَعِنْدَمَا تَفَكَّر تَضَع أَمَامَهَا فِى الْمُقَدِّمَة كِتَابِ اللَّهِ ، الدِّين الْوَسَط ، وثقافة الشُّعُوب الْأَصِيلَة .

الِاعْتِقَاد والتقبل"
متي نَعْتَقِد ونتقبل الْوَضْع الْجَدِيد ؟ !

• التعود عَلِيّ نَمَط التَّجْرِبَة ، هِيَ لَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَحْيَا بِلَا حُبٍّ بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ ، لَا تسطيع أَنْ تَحْيَا بِلَا الْعَمَلِ فِي هَذَا الْمَجَال .

مَا الَّذِي يدفعك لنمطية ؟ !

البِيئَة الْأَصْل المنحوتة بِعَقْل وَسُلُوك الْمَرْء .

التَّجَارِب والاِحْتِكاك ، الظُّرُوف والمصادفات .

الثَّقَافَة وَالتَّطَلُّع والوعي .

هُنَاك مثقفين ذَات وَعِيّ لَكِنَّهُم مبرمجين عَلِيّ اتِّبَاع السُّلُوك البيئي ، ارْتِدَاء جِلْبَاب فِكْر الْأَجْدَاد .

الِاخْتِيَار لِطَرِيق الْوَاحِد هُوَ الِاخْتِيَارَ السَّالِب والمنهجية .

الِاخْتِيَارَات الْمُخْتَلِفَة "

الِاخْتِيَارَات الْمُخْتَلِفَة وَالْمُتَعَدِّدَة والإيجابية ، هِيَ تَلِك الصائبة ، الَّتِي تَكُونُ لِأَصْحَابِهَا عَوَامِل نجاحات مُخْتَلِفَةٌ وَمُتَّسِعَة الْإِدْرَاك وَالْفَهْم .

الْمَشَاعِر الْمُتَغَيِّرَة تُجَاه الِاخْتِيَار "

دَائِمًا بَعْدَ انْقِضَاءِ التَّعَامُل الذِّهْنِيُّ أَوْ الجَسَدِيّ ، الْبَعْض يَتَنَكَّر مِنْ هَذِهِ الْعَلَاقَة أَو يطهق مِنْ هَذَا الْعَمَلِ ، لِمَاذَا ؟ !

إذ نَبَع الْحَبُّ مِنْ الرَّغْبَةِ الْمَلْحَة ، كَانَت النَّتِيجَة مَاسَوَيْه ، إذ نَبَع الْحَبُّ مِنْ الثَّقَافَة وَالدِّين ، كَانَت النَّتِيجَة إيجَابِيَّة .

يُشْعِر الْمَرْء بِالْمِلَل والزهق مِنْ الْعَمَلِ الْبَدَنِيّ أَو الْعَقْلِيّ ، إذْ كَانَ الروتين قَائِمٌ عَلِيّ التَّكْرَار ، حِينِهَا سَيُولَد الِانْفِجَار .

هَلْ لَنَا يَدٍ فِي الشُّعُورِ بِالْمِلَل ؟ !

نَعَم ، الأَنانِيَّة عَامِلٌ هَامَ فِي الشُّعُورِ بِالْمِلَل مِن العُنْصُر الْآخَر ، لِأَنَّك بِهَذِه الأَنانِيَّة فُضِّلَت عُنْصُرٌ اكْتِفَاء الرَّغْبَة بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ الْمُسَمِّي ، عَن دَوْرَك فِي حَيَاةِ الْآخَرِين ، أَنْت تَنْسَحِب مِن اللَّوْحَة الاجْتِمَاعِيَّة أَو العاطفية أَو العَمَلِيَّةُ الَّتِي كُنْتَ تَنْتَمِي إلَيْهَا بِلَا دِرَايَة ، عَلَيْكَ أَنْ تتريس قَلِيلًا .

مُحَارَبَة الْمِلَل فِى الِاخْتِيَار "

نَسْتَطِيعُ أَنْ نُحَارِب أَنْفُسِنَا العنيدة ، حِينَ يَكُونُ الشُّعُور بِالْمِلَل تُجَاه هَذَا الِاخْتِيَارُ .

لَكِن . . ) عِنْدَما يَكونُ الِاخْتِيَارُ صَحِيحٌ .

نُحَارِب بِالتَّغْيِير ، الذَّهَاب إلَيّ عَمَلٌ إِضافِيٌّ آخَر ، لَكِنَّهُ يَكُونُ إضَافَة لِلْعَمَل الْأَصْلِيِّ أَوْ اِرْتِقَاء لَه .

إذ شَعَرْت بِالْمِلَل فِى الْحَبّ ، اعْلَمْ أَنَّ هُنَاكَ خَطَأٌ مَا ، إمَّا عَنْ طَرِيقِكَ أَوْ عَنْ طَرِيقِ العُنْصُر الْآخَر ، وَيَعُود ذَلِك لثقافتك الْخَاطِئَة أَو لثقافة العُنْصُر الْآخَر الْخَاطِئَة .

الْمُوَاجَهَة عُنْصُرٌ مُهِمٌّ فِى اتِّخَاذِ القَرَارِ الصَّائِب .

الصَّدَمَات "

الصَّدَمَات الَّتِي نَمِر بِهَا ، تَكْشِف لَنَا عَنْ إيجَابِيَّة الِاخْتِيَارِ الَّذِي قُمْنَا باهمالة وَالتَّخَلِّي عَنْهُ سَابِقًا .

الصَّدَمَات هِي التَّجَارِب الْعَظِيمَة الْمَهُولَة ، الَّتِي نَتَعَلَّم مِنْهَا فِي الْخُطْوَة القَادِمَة أَيْن سنكون ؟ !

الصَّدَمَات تَكْشِف قِنَاع زَيَّف النَّفْسَ الَّتِي كَانَتْ تَتَبَّع ثَقَافَةٌ الْغُرُور والأنانية وَالثِّقَة الْعَمْيَاء .

الصَّدَمَات نَتَعَلَّم مِنْهَا أَوْ نَعُود لمحاكاة نَفْس التَّجْرِبَة لنعود لِنَفْس النِّهَايَة ، وَنَسِير فِي دَائِرَةِ مُغْلَقَة .

عَلَيْك وَضْعُ بَعْضِ الشُّخُوص عَلِيّ طَاوَلَه التَّفَاوُض بَيْنَك وَبَيْنَ رغباتك وَبَيْن فِكْرِك .

التمصير "

هَلْ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَمَصَّر حَيَاتِك ؟ !

عِنْدَمَا تَقُولَ نَعَمْ ، اعْلَمْ أَنَّ هُنَاكَ اثْنَيْنِ مِنْ الشُّخُوصِ ، شَخْصٌ لَا يُحِبُّ الْمَفْرُوض عَلَيْه ويقهر الظُّرُوف .

وَشَخَص يُحَاوِلْ أنْ يتأقلم مَعَ الْمَفْرُوضِ عَلَيْهِ وَمَعَ مُرُور الْوَقْت ، يَنَال جُزْء الصَّابِرِين .

الضَّمِير وَالْقَدْر "

دَائِمًا يَنْتَصِر الضَّمِير عَلِيّ صَاحِبِهِ فِي نِهَايَةِ الْمَطَاف ، وَيَكُون بِالارْتِياح أَو بِالْقَلَق وَالنَّدَم لِسُوء الِاخْتِيَار .

الِاخْتِيَارِ فِي الطُّفُولَة "

الِاخْتِيَارِ فِي الطُّفُولَة قَائِمٌ عَلَى مُعَاوَنَة وَلِيِّ الْأَمْرِ ، حَتَّي النضوج وَالْوُصُول إلَيّ الرُّشْد ، وَفِي هَذِهِ الْأَحَايِين يَتَعَلَّم الطِّفْل طَرِيقَة الِاخْتِيَار تَحْتَ ظِلِّ الدِّين وَالْمُجْتَمَع الصَّحِيح .

الِاخْتِيَارِ فِي عُمْرٍ الشَّبَاب اليَافِع "

لا يتم إلا بالمشورة من اهل العلم والدين .

الإختيار في سن الكهولة "

اغلب الإختيارات لا تعتبر لجمال أو مال أو سلطة ، وهذا في بعض الشخوص ، إنما هناك من يعيش حالة شباب أو مراهقة أو طفولة متأخرة

كل ماسبق سيجود باللغلط والقلق والأحداث المثيرة ، الا إذ وضع كلا منا امامة الدين والعادات والتقاليد الصحيحة
والأيديولوجيا الحديثة .

اقطف من كل بستان زهرة "

الدين جنة والعادات والتقاليد اتباع السنة والشرع ، والمذاهب والثقافة الإيجابية ، والتريس والصبر ،والتفكر بقلب مؤمن قبل الذهاب بلا وعي .

انظر لسماء واخمد رغبتك عن فكرك ، ستكون دائما من الرابحين ، واتقي الله في افعالك قبل الوقوع في بئر لا نجاة منة .

عليك بالعمل المفيد لك وللبشرية ، عليك بارضاء نفسك الطيبة المخلوق من النقاء .

تحرر من شرورك ، تحرر من القلق ، وابتعد عن الشخوص ذات الطاقة السلبية ، وذات التجارب المريضة ، لا تقترب من المتطلعين بشهوة ونهم # العائدين الي صحوة ضمائرهم هم فقط الناجون من لغط الحياة .

( الدين الوسط ) ✓ رحم الله امرء عرف قدر نفسة .
-
 *عَبِير صَفْوَت
.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

  • فيلم (كال وكمبريدج).. هموم الجيل الثاني من المغتربين العراقيين
  • ⏪⏬ا: (اختبار سياقة) عام 1991 و (ساعتا تأخير) 2001 و (عينان مفتوحتان على ... اكمل القراءة
  • المكتبة المسرحية: ثلاثة أعمال مسرحية للكاتب أحمد إبراهيم الدسوقي
  • ⏪⏬صدرت للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقي.. ثلاثة مسرحيات.. هم ... اكمل القراءة
  • فيلم "بين الجنة والأرض" يختتم عروض "أيام فلسطين السينمائية"
  • ✋✋اختتم مهرجان "أيام فلسطين السينمائية"، دورته السابعة والاستثنائية بالفيلم ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة جدا

  • عناد | قصص قصيرة جدا ...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪اشاعاتاقتنع بمقولة أن وراء كل عظيم امراة.. تزوج أربعة.. وضعوه فى مستشفى ... اكمل القراءة
  • حنين | قصص قصيرة جدا...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪تعليماتنزل القبر.. استقبلوه بالترحيب.. طلبوا منه أربعة صور وشهادة وفاته لضمه ... اكمل القراءة
  • الحسناءوالحصان | قصة قصيرة جدا ...*رائد العمري
  • ⏪⏬في الاسطبل كان يصهلُ كعاشقٍ أضناه الاشتياق، هي لم تكن تفهم صهيله جيدا، جاءت ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة

  • ابن جلَّا | قصة قصيرة ...*حسان الجودي
  • ⏪⏬رفضت بعض خلايا الدماغ المشاركة في عملية التفكير التي همَّ بها ابن جلاّ .فقد ... اكمل القراءة
  • أطول مما يتخيل العمر | قصة فصيرة..!.. * عبده حقي
  • ⏪⏬فجأة وجد رأسه معلقا بحبل بين أغصان الشجرة وعيناه جاحظتان إلى السماء .كان جسده ... اكمل القراءة
  • مسافر في الليل | قصة قصيرة ...*على السيد محمد حزين
  • ⏪⏬ارتدى آخر قطار متجه إلي القاهرة , حشر نفسه وسط الكتل البشرية المعتركة الأجسام ... اكمل القراءة

    قراءات أدبية

  • قراءة لنص "ميلاد تحت الطاولة" ...* لـ حيدر غراس ...*عبير صفوت حيدر غراس
  • "الدارسة المعمقة والجزيلة للأديبة الكبيرة (عبير صفوت) لنص ميلاد تحت ... اكمل القراءة
  • الرواية التاريخية في الأدب الفلسطيني ...*جواد لؤي العقاد
  • رإن أفخم وأهم الرويات في الأدب العربي تلك التي تقدم لنا معلومات تاريخية موثوقة ... اكمل القراءة
  • الأهازيج الشعبية في رواية “ظلال القطمون” لإبراهيم السعافين
  • *د. مخلد شاكر تدور أحداث رواية “ظلال القطمون” حول الأدب الفلسطيني, وحول ... اكمل القراءة

    أدب عالمي

  • إعتذار .. مسرحية قصيرة : وودي آلان - Woody Allen: My Opology
  • ترجمة:د.إقبال محمدعلي*"من بين مشاهير الرجال الذين خلدهم التاريخ،كان "سقراط" هو ... اكمل القراءة
  • الأسطورة والتنوير ...* فريدريك دولان ..*ترجمة: د.رحيم محمد الساعدي
  • ⏪⏬الأسطورة هي بالفعل )تنوير( لأن الأسطورة والتنوير لديهما شيئا مشتركا هو الرغبة ... اكمل القراءة
  • أدب عالمي | الموت يَدُق الباب.. مسرحية لـ وودي آلان
  • ⏪بقلم: وودي آلان،1968⏪ترجمة: د.إقبال محمدعلي(تجري أحداث المسرحية في غرفة نوم ... اكمل القراءة

    كتاب للقراءة

  • صدر كتاب "الفُصحى والعامية والإبداع الشعبي" ...*د.مصطفى عطية جمعة
  •  ⏪⏬عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « الفُصحى والعامية ... اكمل القراءة
  • رواية"أنا من الديار المُقدَّسة والغربة" للأديب المقدسي جميل السلحوت
  • *نمر القدومي:صدرت رواية الفتيات والفتيان “أنا من الديار المقدسة” للأديب المقدسي ... اكمل القراءة
  • صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- الجزء الثاني”
  • * للباحث “حسين سرمك حسن”صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- ... اكمل القراءة

    الأعلى مشاهدة

    دروب المبدعين

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...