⏪⏬
تلح عليك بالعصيان ، تبحث عنها ، وتتساءل ، ماذا أريد من نفسي ؟! إنها الرغبة الملحة للفعل ، بغض النظر عن هدفها والأسماء المخصصة لها .
ينطلق الهدف تحت حوزة مساحة من الحرية ، منها تبدأ تحقيق الغرض .
الأغراض دائما ، تتسم بالعصيان أو التواضع ، ما هو المسمى ؟! من بين الأثنين .
الغرض دائماـ يفرض نفسة ، على النفس ، يعرقلها ، يضغط أوسارها باليأس ، حتى يستفحل على الأعصاب والكيان ، لاَبد من مساَحة من الحرية ، بعض الحين نتساءل :
لماذا نتنازع؟! من بين مساحات الحرية ، وأن كانت الأجابة ليرضى بها الجميع ، ستكون أدرك أن فى هذا المجتمع الشرقى ، الحرية دائما محدودة ، وتنطلق الألسنة ، الحرية زهوها خارج المنطق ، نقول له ، قد تنافيت بالصواب ، الحرية التى هى خارج المنطق ، لا يعترف بها المجتمع والدين ، لا يصح إلإ الصحيح .
بنية الإنسان هى الصواب ، والطريق الصحيح ، قال التاريخ بحوادثة وتحدث ، عن حريات تمادت وعن أغرض واهداف تفاقمت حد هوس الجريمة ، نحن نقراء النتيجة بالجرائد وبالعالم الأفتراضى .
مهما أستفحل العالم من جبروت وأفكار ، وطموح وعلم ، وتالق وشهرة ، وتخطى كل الحدود المحدودة ، ينطلق ويملك العالم ، نقول لة ، أنظر لتلك النهايات ، عندها القدر والعدل ، أليس عليكم من رقيب .
الحرية هى بنية البيئة الأصل ، هى خيوط رفيعه ، بين السلوك والخلق والدين ، تحقيق الدين هو الخلق ، والسلوك يشهد على ذلك .
الحرية المحدودة داخل النفس ، هى الإيمان وحب الله ، هى حصن الشرف والعفة لبناتنا ، والرجولة لأبنائنا ، والتيقظ لرجالنا ، والحياء لأمهاتنا .
الحياء هو الحرية المحدودة .
ليست الحدود فى التزمت ، ٱنما الحرية التى يباركها الله ، وينظر المجتمع إليها بالرضا ، الحرية لن تتقلص ، ولن تتوقف ، ولن تتحصن من الأخرين .
الحرية محدودة ، وليست محدودة /
الحرية محدودة بداخل النفس ، يشيدها الدين والخلق ، لكنها عنصرا متاح ، لها كل الأشياء بها نعلوا ونسموا ، بالحق والعدل والتميز .
الرجل الشرقى والمراة الشرقية ، عليهما عاتق الحرية ، نزاع بين العادات والتقاليد ، وفعل الحرية ، كلهن يردن الحرية ، إنما يستنكرن لها .
التخويف والحسبان /
ليست كل حرية مطلوبة ، وليس كل أمر ، وجب لة التنفيذ .
هناك خطوات ، علينا أن ندرك ، ونتبصر المخاطر منها ، قبل المجازفة والوقوع فى بحور الحرية .
الواقع الحديث ، والمجتمع الخارجى والداخلى التصاعدى بالأحداث ، علينا أن نراة بعين مجهرية ، قبل أن نتحدث فوق أرضة ، عن الحرية .
الحرية نقمة /
اذ أتم الفعل بها ، فى الزمان والمكان ، الغير مناسبان .
كل زمان ومكان ، لهما مختلف من الحرية المحدودة. .
من القدم حتى الأن ، الحرية أنماط ومتعددة المساحات ، وتسبب اشكالية للبعض منَ.
قامت الثوارات والحروب ، بسبب الحرية ، قامت الإنتفاضة ، والصراعات بسبب الحرية .
حرية الرأى أخطر من حرية الفعل /
الرأى المتداول ، أصبح الأن ينتشر بسرعة البرق ، فى اقل اللحظات ، يلية الفعل ، إنما الرأى هو فكرة يستحسنها الجميع ، من ثم يقوم بتنفذيها ، والإيمان بها ، ولا حسبان على عواقب .
دور الإيديولوجيا ، على مواقف الحرية /
الأفكار المستودرة ، لها نطاق شاسع ، فى تغيير دور الحرية ، أصبحت الحرية ، مرهونة على عمق تلك الافكار ، التى هى تتحكم فى مدى الحرية ، أصبحت الحرية بلا سقف لها .
الحرية فى نطاق القيود /
اذ لم يستطيع المرء ، أن يقتبس جزء من الحرية فى مجال حياتة ، يستطيع بشعاع النور داخلة ، أن يصعد على سلم قيودة ، لتحقيق هذه الحرية ، بالتحدى والارادة ، وهنا تسمى الحرية المؤجلة .
الحرية هى تلك الأشياء ، التى نشعر نحوها بتمام الرضا والطمأنينة ، وتسير فى طريق ، لا يلوح علية الأخرين بأصابع الأهتمام .
الحرية تصنع المعجزات .
تلح عليك بالعصيان ، تبحث عنها ، وتتساءل ، ماذا أريد من نفسي ؟! إنها الرغبة الملحة للفعل ، بغض النظر عن هدفها والأسماء المخصصة لها .
ينطلق الهدف تحت حوزة مساحة من الحرية ، منها تبدأ تحقيق الغرض .
الأغراض دائما ، تتسم بالعصيان أو التواضع ، ما هو المسمى ؟! من بين الأثنين .
الغرض دائماـ يفرض نفسة ، على النفس ، يعرقلها ، يضغط أوسارها باليأس ، حتى يستفحل على الأعصاب والكيان ، لاَبد من مساَحة من الحرية ، بعض الحين نتساءل :
لماذا نتنازع؟! من بين مساحات الحرية ، وأن كانت الأجابة ليرضى بها الجميع ، ستكون أدرك أن فى هذا المجتمع الشرقى ، الحرية دائما محدودة ، وتنطلق الألسنة ، الحرية زهوها خارج المنطق ، نقول له ، قد تنافيت بالصواب ، الحرية التى هى خارج المنطق ، لا يعترف بها المجتمع والدين ، لا يصح إلإ الصحيح .
بنية الإنسان هى الصواب ، والطريق الصحيح ، قال التاريخ بحوادثة وتحدث ، عن حريات تمادت وعن أغرض واهداف تفاقمت حد هوس الجريمة ، نحن نقراء النتيجة بالجرائد وبالعالم الأفتراضى .
مهما أستفحل العالم من جبروت وأفكار ، وطموح وعلم ، وتالق وشهرة ، وتخطى كل الحدود المحدودة ، ينطلق ويملك العالم ، نقول لة ، أنظر لتلك النهايات ، عندها القدر والعدل ، أليس عليكم من رقيب .
الحرية هى بنية البيئة الأصل ، هى خيوط رفيعه ، بين السلوك والخلق والدين ، تحقيق الدين هو الخلق ، والسلوك يشهد على ذلك .
الحرية المحدودة داخل النفس ، هى الإيمان وحب الله ، هى حصن الشرف والعفة لبناتنا ، والرجولة لأبنائنا ، والتيقظ لرجالنا ، والحياء لأمهاتنا .
الحياء هو الحرية المحدودة .
ليست الحدود فى التزمت ، ٱنما الحرية التى يباركها الله ، وينظر المجتمع إليها بالرضا ، الحرية لن تتقلص ، ولن تتوقف ، ولن تتحصن من الأخرين .
الحرية محدودة ، وليست محدودة /
الحرية محدودة بداخل النفس ، يشيدها الدين والخلق ، لكنها عنصرا متاح ، لها كل الأشياء بها نعلوا ونسموا ، بالحق والعدل والتميز .
الرجل الشرقى والمراة الشرقية ، عليهما عاتق الحرية ، نزاع بين العادات والتقاليد ، وفعل الحرية ، كلهن يردن الحرية ، إنما يستنكرن لها .
التخويف والحسبان /
ليست كل حرية مطلوبة ، وليس كل أمر ، وجب لة التنفيذ .
هناك خطوات ، علينا أن ندرك ، ونتبصر المخاطر منها ، قبل المجازفة والوقوع فى بحور الحرية .
الواقع الحديث ، والمجتمع الخارجى والداخلى التصاعدى بالأحداث ، علينا أن نراة بعين مجهرية ، قبل أن نتحدث فوق أرضة ، عن الحرية .
الحرية نقمة /
اذ أتم الفعل بها ، فى الزمان والمكان ، الغير مناسبان .
كل زمان ومكان ، لهما مختلف من الحرية المحدودة. .
من القدم حتى الأن ، الحرية أنماط ومتعددة المساحات ، وتسبب اشكالية للبعض منَ.
قامت الثوارات والحروب ، بسبب الحرية ، قامت الإنتفاضة ، والصراعات بسبب الحرية .
حرية الرأى أخطر من حرية الفعل /
الرأى المتداول ، أصبح الأن ينتشر بسرعة البرق ، فى اقل اللحظات ، يلية الفعل ، إنما الرأى هو فكرة يستحسنها الجميع ، من ثم يقوم بتنفذيها ، والإيمان بها ، ولا حسبان على عواقب .
دور الإيديولوجيا ، على مواقف الحرية /
الأفكار المستودرة ، لها نطاق شاسع ، فى تغيير دور الحرية ، أصبحت الحرية ، مرهونة على عمق تلك الافكار ، التى هى تتحكم فى مدى الحرية ، أصبحت الحرية بلا سقف لها .
الحرية فى نطاق القيود /
اذ لم يستطيع المرء ، أن يقتبس جزء من الحرية فى مجال حياتة ، يستطيع بشعاع النور داخلة ، أن يصعد على سلم قيودة ، لتحقيق هذه الحرية ، بالتحدى والارادة ، وهنا تسمى الحرية المؤجلة .
الحرية هى تلك الأشياء ، التى نشعر نحوها بتمام الرضا والطمأنينة ، وتسير فى طريق ، لا يلوح علية الأخرين بأصابع الأهتمام .
الحرية تصنع المعجزات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق