اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

نظرية الأدب في القرن العشرين عند إلرود إبش وفوكيما " ترجمة لمحمد العمري "

E:\45176894_189625135284460_2877886765610303488_n.jpg
⏪  ⤎ بقلم: حليمة  داحة – المغرب
حظي النص الأدبي باعتباره موضوعا للتحليل بأهمية كبيرة من الفلسفة الوضعية في القرن التاسع عشر إلى الستينات من هذا القرن؛ حيث كانت الوضعية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر تعتبر النص وثيقة وهذا يعني بالنسبة لنظرية التواصل أن النص كان يدرس في وظيفته التي تحيل على المرسل.
فمفهوم النص الوثيقة صار صريحا مع هبوليت تين في مقدمة كتابه : "تاريخ الأدب الانجليزي التي عرض فيه أهداف التحليل المستخلصة من الكتاب؛ إذ يظهر الإعجاب بالبيولوجيا كعلم نموذجي في عصر تين من خلال مقارنات من نوع: لماذا تدرسون المحاورة إذا لم يكن ذلك لتصور الحيوان؟ .وبنفس الشكل إنكم لا تدرسون الوثيقة إلا للتعرف على الإنسان حيث نجد أن النص الأدبي مثله مثل المحاورة لا قيمة له في ذاته ولا يشكل إلا اقترابا من الإنسان الموجود وراء العمل الأدبي ولا يوجد إلا في علاقة مرجعية مع الإنسان.
وبالتالي يكون برنامج تاريخ الأدب عند تين على فلسفة أوكيست كونط بمثابة اكتشاف للقوانين المولدة للوقائع.فتاريخ الأدب الوضعي نجده لم يعر اهتماما للنص الأدبي باعتباره عنصرا من مقام تواصلي إلا أهمية قليلة فما أعاره للمتلقي والباحث أقل . لقد وجه اهتمامه للمرسل وحده ولوجوده الكلي إذ نفى المتلقي: فالذات الشارحة لا تستطيع أن تدخل تاريخيتها ولا حكمها القيمي بهذه التاريخية بل يجب طبعا أن يكون النص هو الذي يوصل إلى الكاتب ويكون الوثيقة التي يتعلق الأمر بها بدراسة شروطها السببية المولدة في صيغتها الأصلية.
إن ولهلم شيرر يعتبر من أحد أشهر ممثلي الوضعية في ألمانيا إذ قاده مذهبه في التفسير السببي إلى اقتفاء علوم الطبيعة عن قرب وافتراض تناسب بين التفسير والتنبؤ الذي لا يمكن أن تكون نتيجته إلا تخمينية ونستحضر في هذا الصدد نظريته المتعلقة بالعصور العظيمة .
لقد استقبل كتابه "ميلاد الهرمينوتيقا " استقبالا حارا في ألمانيا حين قدم فيه تفريقا أساسيا بين علوم الطبيعة وعلوم الإنسان معتمدا فيه على حجج وعلى أفكار مبسوطة و مألوفة فهي ترتبط دائما بالفكر المثالي الذي كان مظهرا جوهريا من مظاهر الرومانسية الألمانية.
أما في فرنسا فإن الأمور سارت بشكل مخالف حيث قاوم تين وكونط بشكل أحسن الهجمات الخارجية وهنا جاء رد الفعل من طرف كوستاف لنسون الذي قدم تصورا مفاده أن علم الأدب ملزم باتباع علوم الطبيعة في جميع تفاصيلها بدقة زائدة .
يقول لنسون: "إن موضوع التاريخ الأدبي هو وصف الصفات الفردية وقاعدته هي الحدوس الفردية.فليس المهم الوصول إلى نوع أدبي ما بل المهم الوصول إلى خصوصية كورني وهيكو " ، وهذا نجده يتعارض مع النزعات الوحدانية التي سوندت في مجال علوم الطبيعة.
إذ أن هذه المعارضة ليست رفضا قاطعا ، فالمقطع المستشهد قد صوحب بملاحظة (حاشية) تبين جيدا أن لنسون يرغب في الاحتفاظ بمنهج تين مع تكميله "إن الأعمال العظيمة هي تلك التي لا يفككها مذهب تين تفكيكا شاملا"، والسبب في ذلك أن اكتشاف القانون العام لا يمكن أن يكون هدفا في مجال يقتضي وصف الظواهر الفردية.
وبهذا تكون الوسائل المؤدية إلى معرفة الواقعة الأدبية وفهمها تختلف حسب لنسون عن الوسائل المعتمدة في علوم الطبيعة.إذ الحدس الفردي ينبغي أن يصاحب منذ البداية تحليل كل إنتاج فني فردي.
إن الباحث في هذا الميدان قبل أن يتصدى للنشاط العلمي يجب أن يكون متذوقا للأدب يعرف كيف يتمتع به ومع ذلك نجد لنسون أميل إلى دلتي بتجاوز الحدس واللذة الجمالية في اتجاه الموضوعية .
بالإضافة إلى ذلك نجد لنسون بسط برنامجا واسعا للبحث ضم فيه مراحل مختلفة وفق ترتيب إجباري، وهي: إعداد النص الأصلي،تاريخ النص كاملا وتأريخ مختلف أجزائه،مقابلة النسخ وتحليل المتغيرات،البحث عن الدلالة الأولية"المعنى الحرفي للنص" وكذا الدلالات المنزاحة عنه "المعنى الأدبي للنص" ، تحليل الخلفية الفلسفية والتاريخية للنص ( منظور إليه، والحالة هذه، "في علاقة مع مؤلفه وعصره" وليس نتيجة إسقاط تصورات الباحث المعاصر، دراسة المراجع والمصادر، نجاح العمل الأدبي وتأثيره، تجميع المؤلفات التي يمكن أن تكون متقاربة بشكلها أو محتواها ، دراسة الأعمال الضعيفة والمنسية حتى يتسنى تقويم أصالة الأعمال العظيمة، التفاعل بين الأدب والمجتمع.
أما النسبية التاريخية أي ضرورة عدم إسناد قيمة ودلالة لنص أدبي إلا في إطار سياقه التاريخي فتظل مسلمة منهاجية لا تجحد في علم الأدب الفرنسي حتى في اللحظات التي ضعف فيها الارتباط بعلوم الطبيعة.
وبذلك تكون الممارسة الفرنسية المشهورة بتفسير النص أو شرح النص لا يمكن أن توضع في نفس المستوى مع التأويل المحايث برغم التأكيد في الغالب على خلاف ذلك.
قد يمكن مقارنة مكتسبات مدرسة دلتي بالأبحاث المنجزة في مجال تاريخ الأفكار مع أبحاث بول هزار ففيها يتخلى عن التنوع النسبي للوقائع التاريخية لصالح التعميمات التي تتجاوز إطار الفردية ، إذ أن موضوع الدراسة عندهم هو جوهر العصر أو روحه، لكن في ألمانيا نجد عملا يوازي عمل بول هزار في أبحاث كل من كورف (1923)، ورودولف أونجز (1929) .
فتفسير النص إذن ليس حسب هملوت هتزفيلدد ممارسة مدرسية وحسب ولكنه نشاط علمي دقيق يتمثل في أننا كثيرا ما نجد أنفسنا في مواجهة جزء من نص، ولذلك كانت الخطوة الأولى من هذه المقاربة هي وضع النص في مكانه من المؤلف الذي أخذ منه، والخطوة الثانية هي مرحلة فهم النص أي التحليل الدلالي، وفي الخطوة الثالثة يحدد مقام النص في التاريخ الأدبي ثم يحدد شكله فيما إذا تعلق الأمر بالأشكال الثابتة والمرحلة التالية لما سبق هي مرحلة التحليل الأسلوبي الذي اعتبر الجزء الأساسي في تفسير النص والتي تتبع في الأخير بالتقويم نقد القيم.
فأمام اشتراط الموضوعية في التفسير نجد أن أطروحة أتباع دلتي الألماني تم اعتراضها وكمثال على ذلك: استحضار خاصية إميل ستيجر القائلة بأن ذاتية الشارحة تكون نقطة الانطلاق وغاية في فهم النص وأن الاعتبار الكبير الذي يحيط بالنص المرصود للتحليل لا يحدد اختيار الموضوع فحسب بل يحدد أيضا المسطرة المتبعة من المعرفة الحدسية إلى البرهنة فإلى التأويل والرجوع إلى الروح ضروري ليس بالنسبة للقاء الأول فحسب بل هو كذلك بالنسبة للبرهنة نفسها.
أما في الخمسينيات نجد أن التفكير النظري حول الرواية في ألمانيا بدأ ينمو على يد أسماء ككونترميلر وفرانز ستانزل وإبرهر لميرت . حيث كان التفكير يستند في جانب منه على التوجيه الذي مهد له دلتي غير أنه فيما بعد نجده ابتعد عنه بجهده الملموس الذي استهدف الوصول إلى تعميمات.
لتبدأ مرحلة جديدة في النقاش المنهاجي في ألمانيا وفرنسا خلال الستينات والتوجه نحو التأويل في توجهه الذي يقدم الذات والتركيب (التوجه التركيبي الهيرمينوطيقي) ويقدم أيضا الموضوع والتحليل ، إذ بهذا استطاع أن يكون منتجا دون الحاجة أن يلاقي عوائق كبيرة ففي خضمه ظهرت ثلاث دراسات حول تقويم الأدب الذي اكتسب أهمية متزايدة وكان له ميزة أساسية لقيامه على البرهنة .
بالإضافة إلى ذلك نجد أن النقاش المنهجي في ألمانيا اتسع بوتيرة كبيرة بعد سنة 1965 حيث تكونت ثلاثة معسكرات : التوجه اللساني الشكلاني الذي كان يطالب بممارسة أكثر علمية للدراسات الأدبية ، ويعتبر اللسانيات على وجه خاص المبحث العلمي النموذجي ولذلك حذا حذوها في جعل البحث عن القوانين الكونية في المرتبة الأولى من الاهتمام ومن بين ممثليه مانفريد بييرويش وجون إهو وتون وفان ديك.
أما المعسكران الآخران فقد اختارا تاريخية الظواهر كلها كنقطة انطلاق لهما ، إذ التيار المتوجه نحو المادية التاريخية نجده يتبنى وجهة نظر الفلسفة الماركسية في التاريخ لارتباطه بحتمية متفاوتة الصرامة وشمولية منهاجية ومعارضة بين المظهر والوجود نتيجة ارتباطه بمفهوم الوعي الزائف.
لكن التيار الآخر الذي أدمج في نظريته الأدبية كمظهر للتاريخية نجده لم يقر بالحتمية بل اعتنق نسبية تاريخية وثقافية التي نجد أساسها التجريبي في المسافة الجغرافية والزمنية التي خضع لها القراء اللاحقون بالنسبة للأعمال الأدبية الماضية .
وبالتالي هذه المسألة شكلت انطلاقة كبيرة في ألمانيا إذ ساهمت بظهور مدرسة تحت اسم جماليات التلقي بفضل هانس روبيرت يوس ، إذ بالرغم من أن يوس لم يعمق في انطلاقته الأولى هذه العلاقة ، فإن نظرية التلقي ارتبطت بأكثر من سبب بالشكلانية الروسية وخاصة البنيوية التشيكية .
إن اندراج النص الأدبي في مقام تواصلي شكل إحدى أهم نقط هذا الارتباط، فمثلا: العالم حسب حقل التحليل يمكن أن يختار أن يربط النص باعتباره دليلا إما بالمرسل وبمواضعاته أو بأنساق المعايير وأفق الانتظار عند القراء المعاصرين أو من يأتي بعدهم.
وقد تشترك نظرية التلقي على اختلافها في القول بأن النص الأدبي دليل وهكذا تتميز عن التصورين الآخرين اللذين يعتبران النص وثيقة أو تحفة.إلا أنه مع ذلك فإن نظرية التلقي أقامت علاقة مع البنيوية التشيكية والسميائيات ثم تبنت حججا دقيقة تسمح بتلاقي الهوة السحيقة التي تفصل بين الدلالة التكوينية كما فهمها بيكار والدلالة المرتبطة بنسق كما فهمها بارت.
وهكذا يكون النقد الجديد عند بارت يتميز بكونه يعرض النص كدال ،هذا الأمر أدى إلى سجال ضد التصور الجامعي للوثيقة الذي لا يترك للقارئ أية حرية أو إبداعية لإنتاج المعنى .
بهذا حاول بارث الوصول إلى تعميمات خاصة في مستوى متن النصوص السردية علاوة على ذلك ظهور محاولات أخرى للتعميم صادرة عن اللسانيات البنيوية بمساهمة رومان ياكوبسون في مجال التحليل الشعري .
فبالعودة إلى مبادئ نظرية التواصل والنظرية الأدبية الحديثة نجدها أنها تعود إلى نيتش وبروكسون التي مفادها أن الكلمات لا يمكن أن تطابق الأشياء التي تدل عليها ، فاللغة وسيلة ضرورية ذات إمكانيات محدودة في التعبير عن التنوع والتغير الكبيرين اللذين يتصفان بهما التجارب الإنسانية .ففي سنة 1889 كتب بركسون الكلمة بحدودها الضيقة الكلمة القاسية التي تختزن كل ماهنالك من ثبات ومن مشترك عام تختزن بالتالي ما ليس شخصيا من الانطباعات الإنسانية ، إن هذه الكلمة تستحق أو على الأقل تخفي الانطباعات الدقيقة والفلوتة لوعينا الفردي .
فالشكلانيون الروس بهذا نجد أن أنشطتهم في المرحلة الممتدة بين 1914و1930 لم يكونوا يرون الأدب موضوعا لعلم الأدب بل إن موضوعه في نظرهم هو الأدبية ذلك المفهوم الذي حدده رومان ياكوبسون سنة 1921 وهي ما يجعل من عمل ما عملا أدبيا .
إن من إحدى مزايا الشكلانيين الروس هو تطويرهم لمناهج تمييز العناصر النصية ووظيفتها ، لقد حللوا العناصر البانية للنصوص الأدبية مثل العروض والقافية وبنيات نظمية أخرى كما حللوا الحافز والتحفيز والمتن الحكائي والمبنى .
بالإضافة إلى ذلك نجد أنهم اشتهروا على وجه الخصوص في أوربا الغربية بتأملاتهم النظرية و تحليلاتهم.
ففي المرحلة الأولى للشكلانية (تمتد إلى حوالي 1925 نجد أنها هيمن فيها تأثير شكلوفسكي حيث كان النص الأدبي يعتبر معطى منفصلا عن القارئ ومعزولا عن السياق التاريخي الأدبي الذي هو جزء منه.
أما المرحلة الثانية للشكلانية الروسية(حوالي 1925-1930) فنجد أنها تتميز بطابع آخر خاصة تحت تأثير بوري تنيانوف ؛ إذ التصور الذي أطلقه شكلوفسكي دون أن يبسطه يعتقد فيه أن النص يمكن أن ينشأ باعتباره غير أدبي وينظر إليه باعتباره أدبا والعكس ، هذا التصور نجد تنيانوف أعاد تناوله وخصصه في مقالاته المتعلقة بتاريخ الأدب خاصة "الواقعة الأدبية"( 1924) ومن "التطور الأدبي" (1927).
لكن في خضم ذلك نجد أن تنيانوف يرفض إمكانية تعريف مفهوم الأدب بالتجريد إذ نجده يقول:" إن وجود واقعة أدبية متعلق بنوعيتها المميزة أي ارتباطها سواء مع السلسلة الأدبية أو مع السلسلة غير الأدبية ، وبعبارة أخرى متعلق بوظيفتها".
لقد وجه تنيانوف انتباهه إلى العلاقة بين نص ما والسلسلة الأدبية التي ينتمي إليها ففي سنة 1928 صاغ مع رومان ياكوبسون عددا من الأطروحات البرامجية التي تعالج مشكلة العلاقة بين السلاسل الأدبية والسلاسل الأخرى (السلاسل التاريخية والاجتماعية والاقتصادية ...الخ) .وهكذا رد التحدي الذي رفعته المادية التاريخية، ورفض الحتمية الاقتصادية التي تبنتها الماركسية .
وبهذا نجد أن ميراث الشكلانيين الروس في تشيكوسلوفاكيا عاش عبر حلقة براك اللسانية، ففي هذه المرحلة لعب رومان ياكبسون ونيكولاي تروبتزكوي الفاران من روسيا دورا رائدا ، إذ اشتملت هاته الحلقة على قوة البنيوية في ميادين منها ميدان علم الأدب.
إن العامل الأهم في جعل العالم الأنسكلوساكسوني يظهر مبتعدا عن النظريات الوظيفية ذات الأصل الروسي أو التشيكي هو فيما يبدو نتيجة صلابة تقاليد النقد الجديد الذي استلهم الأعمال النقدية لإليوت وريتشاردز التي كانت قد ظهرت خلال 1920 و1924 التي انبثقت من الولايات المتحدة الأمريكية خلال الستينيات وهيمن عليها مدة طويلة على العالم الجامعي الأمريكي.
وبالتالي نجد أن الأسس النظرية الأدبية المعاصرة قد أقيمت خلال القرن العشرين، غير أنها لم تقبل بعد أبدا على نطاق واسع، وإن الإنجازات التي تحققت في ميدان اللسانيات وخاصة في مجال علم الدلالة لتعتبر بسبب طبيعتها جوهرية بالنسبة لعلم الأدب، إذ لم يعد بالإمكان تجاهلها وهذا ينطبق أيضا على علم السرد، هذا العلم الذي انشغل منذ فلادمير بروب بمعالجة البنيات السردية . ثم إن نتائج التحليل الشعري كما مارسه رومان ياكبسون يثير مع ذلك صعوبات دقيقة فيما يخص العلاقة بين التحليل والتأويل والتقويم .

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...