⏬
يلاحقني وَأَقُول . . . لَه أَبْعَد وَأَنَا حُبًّا لَهُ اذوب واتجمد
يلاحقني وَأَنَا أَرَاهُ مَاضِي
وَكُلِّ يَوْمٍ هُوَ فِي . . . يَتَجَدَّد
أَيَا حُبًّا هزني وَهَزّ كياني أَحَبّ
ك وَاَللَّه عَلَيَّ شَاهِدٌ . . . يَشْهَد
وَاثِق النَّفْس لوقال . . . إنِّي
أَحَبَّه فَأَنَا أَحَبَّه وَفَوْق الْحَدّ ٠
يَبْتَسِم ببعدي فَهُو يَعْلَمُ أَنِّي
بِحُبِّه كالبلبل أُغْنِي بِه وَ أغْرَد
وَأَنَّه هويتي فَالْحَبّ لِمَا
ابوح وَدُونَه أَنَا بِالْحَبِّ أَزْهَد
أَنَا اِبْتَسَم بِبُعْدِه وَقَلْبِي حَزِينٌ
وَعِنْد رُؤْيَاه . . الْفُؤَاد يَسْعَد
أَنَا مَجْنُونَة سَمار وَجْه جَمِيل
وَهُو عَاشِقٌ بَيَاض خَدّي المتورد
*رَنا عَبْد اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق