ان يحصي نبواءته.. بلا جدوى
يقيمُ لمجدها أقواسَ المجون
لايقين يقفل باب حيرته
لادرب يمسكُ في الخطواتِ ..جهة الريح
هراء هذا السراب ُ في باطنِ .. كفهِ...
وتشدّ أصابعهُ .. ماء الفضيحةِ
عكاز الصباح .. يمشي رصيفَ الوردِ
يسرقُ صمتَ بحّةِ الكلامِ...
وأنا لم يعرفني هذا العبور .. كي انادي
سأتركُ ظلها في قميص .. وقتي.....
سأركنُ على خيط الضوء .. جسدي..
أصهلُ في نهدِ الخطيئة .. وحدي...
علَّ أفاويحَ الفجر .. تخبرني....
فأنجو من غفلة مصائدي...
وأنتَ الذاهل عني .. في عراء..
رمح..... قديم...
فهلْ آتيكِ بلفحة الشوق ..خلسة...
فانا مثُلكِ لايغادرني ..الحنين ..
وروحي تدفنُ حزنها ..
يقيمُ لمجدها أقواسَ المجون
لايقين يقفل باب حيرته
لادرب يمسكُ في الخطواتِ ..جهة الريح
هراء هذا السراب ُ في باطنِ .. كفهِ...
وتشدّ أصابعهُ .. ماء الفضيحةِ
عكاز الصباح .. يمشي رصيفَ الوردِ
يسرقُ صمتَ بحّةِ الكلامِ...
وأنا لم يعرفني هذا العبور .. كي انادي
سأتركُ ظلها في قميص .. وقتي.....
سأركنُ على خيط الضوء .. جسدي..
أصهلُ في نهدِ الخطيئة .. وحدي...
علَّ أفاويحَ الفجر .. تخبرني....
فأنجو من غفلة مصائدي...
وأنتَ الذاهل عني .. في عراء..
رمح..... قديم...
فهلْ آتيكِ بلفحة الشوق ..خلسة...
فانا مثُلكِ لايغادرني ..الحنين ..
وروحي تدفنُ حزنها ..
.. على ضفاف القمرْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق