ربما يأتي زمانٌ
لا غضبَ فيهِ ..لا صراخَ ..
لا كذب.. لا حسدَ يرنو إلينا
لا غيرةَ تجرؤ علينا..
زمانٌ يعيدُ الشُّكرَ إلى آلهتِنا ..
ربما يَختطِفُني ضوءُ شُرفتي
أستقبلُ الصباحَ أتناولُ قهوتي بفرح..
ربما يتغيرُ كلُّ شيءٍ ..
إلا عصافيريَ المشاكسة ..
والحماماتِ التي تسببُ الفوضى ..
أستمتعُ بحديثها وأتركُ صوتي معها ..
ربما..
أُغلِقُ باب َ المُناحرة بحكمةٍ
ليعودَ للروح نقاؤها ..
ربما أبتعد..
حتى لا تتسربَ السنواتُ من أحلامي ..
وأنا أَرتِقُ ثغراتِ الحياة السَّاذجةَ..
لتصبح حياتي خاليةً ..
إلا من أحبتي
ليعودَ القلبُ طفلاً
غيرَ محبوسٍ بحراكِ
أمة الأنصاف..!!
لا غضبَ فيهِ ..لا صراخَ ..
لا كذب.. لا حسدَ يرنو إلينا
لا غيرةَ تجرؤ علينا..
زمانٌ يعيدُ الشُّكرَ إلى آلهتِنا ..
ربما يَختطِفُني ضوءُ شُرفتي
أستقبلُ الصباحَ أتناولُ قهوتي بفرح..
ربما يتغيرُ كلُّ شيءٍ ..
إلا عصافيريَ المشاكسة ..
والحماماتِ التي تسببُ الفوضى ..
أستمتعُ بحديثها وأتركُ صوتي معها ..
ربما..
أُغلِقُ باب َ المُناحرة بحكمةٍ
ليعودَ للروح نقاؤها ..
ربما أبتعد..
حتى لا تتسربَ السنواتُ من أحلامي ..
وأنا أَرتِقُ ثغراتِ الحياة السَّاذجةَ..
لتصبح حياتي خاليةً ..
إلا من أحبتي
ليعودَ القلبُ طفلاً
غيرَ محبوسٍ بحراكِ
أمة الأنصاف..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق