⏪⏬
سَيِّـدَة ُ الشَمْسُ و القَمَرُ
حَاكِمَة ُ المَدُّ و الجَزْرُ
قـَـلْبِيِ ذَاَ رَهْنُ أشَارَتُكِ
نظْرَتُكِ إليهِ ذيِ أمْرُ
يَا فَرَسِيِ مَاَ طَرَأَ دَهَاَنَاَ ؟!
أسْألُكِ كيفَ لُقْيَانا ؟!
كيفَ يَا عُمْرِي تنسَانا
أَوَ تأتيِ إلينا يَا فَجْرُ ؟!
سَيِّـدَة ُ الشَمْسُ و القمرُ
سَيِّدة ُالشَمْسُ يَا أنْتِ
بعيونِكِ عُمْرِي قدْ كَانَا
سَيِّدَة ُ القمرُ سَيِّدَتِي
أنْتِ ِللْجَنَّةِ أرْكَانَا
كَمْ عِشْتُ بعُمْرِكْ سَيِّدَتِي
لَمْ أشْعُرْ أنَّكِ مُشْكِلَتِي
لمْ أشْعُرْ أنَّكِ يَا أنتِ
رُوحٌ و تَرِفُّ زَوَايَانَا
سَيِّدَة ُ الشَمْسُ و القَمَرُ
يَا فَرَسِيِ مَاَ طَرَأَ دَهَاَنَاَ ؟!
أسألُكِ كيفَ لُقْيَانا ؟!
كيفَ يا عُمْرِي تنسَانا
أَوَ تأتيِ إلينا يَا فَجْرُ ؟!
سَيِّـدَة ُ الشَمْسُ و القمرُ
أنَا أَعْلَمُ أَنَّكِ تَبْكِينَ
دَمَّاً و دِمُوعَاً و حَنِيِنَ
و أَنَّ الشَوقَ بِدَاخِلَكِ
يَصْرُخُ مِسْكِيِنَاً و حَزِيِنَ
أَنَا خَط ٌأَحْمَرُ فِيِ قَلْبِكْ
أَنَاَ مِسْكُ يَضُوُعُ فِيِ عُمْرِكْ
أَنَاَ حُبُّ يَذُوُبُ فِيِ عِشْقِكْ
أَنَاعَسَلُ يَذُوُبُ فِيِ خَمْرِكْ
مَزَّقَنِيِ فِيِ الْبُعْدِ أَنِيِنَ
سَيِّدَة ُ الشَمْسُ و القَمَرُ
يَا فَرَسِيِ مَاَ طَرَأَ دَهَاَنَاَ ؟!
أسألُكِ كيفَ لُقْيَانا ؟!
كيفَ يا عُمْرِي تنسَانا
أَوَ تأتيِ إلينا يَا فَجْرُ ؟!
سَيِّـدَة ُ الشَمْسُ و القمرُ
القاهرة
سَيِّـدَة ُ الشَمْسُ و القَمَرُ
حَاكِمَة ُ المَدُّ و الجَزْرُ
قـَـلْبِيِ ذَاَ رَهْنُ أشَارَتُكِ
نظْرَتُكِ إليهِ ذيِ أمْرُ
يَا فَرَسِيِ مَاَ طَرَأَ دَهَاَنَاَ ؟!
أسْألُكِ كيفَ لُقْيَانا ؟!
كيفَ يَا عُمْرِي تنسَانا
أَوَ تأتيِ إلينا يَا فَجْرُ ؟!
سَيِّـدَة ُ الشَمْسُ و القمرُ
سَيِّدة ُالشَمْسُ يَا أنْتِ
بعيونِكِ عُمْرِي قدْ كَانَا
سَيِّدَة ُ القمرُ سَيِّدَتِي
أنْتِ ِللْجَنَّةِ أرْكَانَا
كَمْ عِشْتُ بعُمْرِكْ سَيِّدَتِي
لَمْ أشْعُرْ أنَّكِ مُشْكِلَتِي
لمْ أشْعُرْ أنَّكِ يَا أنتِ
رُوحٌ و تَرِفُّ زَوَايَانَا
سَيِّدَة ُ الشَمْسُ و القَمَرُ
يَا فَرَسِيِ مَاَ طَرَأَ دَهَاَنَاَ ؟!
أسألُكِ كيفَ لُقْيَانا ؟!
كيفَ يا عُمْرِي تنسَانا
أَوَ تأتيِ إلينا يَا فَجْرُ ؟!
سَيِّـدَة ُ الشَمْسُ و القمرُ
أنَا أَعْلَمُ أَنَّكِ تَبْكِينَ
دَمَّاً و دِمُوعَاً و حَنِيِنَ
و أَنَّ الشَوقَ بِدَاخِلَكِ
يَصْرُخُ مِسْكِيِنَاً و حَزِيِنَ
أَنَا خَط ٌأَحْمَرُ فِيِ قَلْبِكْ
أَنَاَ مِسْكُ يَضُوُعُ فِيِ عُمْرِكْ
أَنَاَ حُبُّ يَذُوُبُ فِيِ عِشْقِكْ
أَنَاعَسَلُ يَذُوُبُ فِيِ خَمْرِكْ
مَزَّقَنِيِ فِيِ الْبُعْدِ أَنِيِنَ
سَيِّدَة ُ الشَمْسُ و القَمَرُ
يَا فَرَسِيِ مَاَ طَرَأَ دَهَاَنَاَ ؟!
أسألُكِ كيفَ لُقْيَانا ؟!
كيفَ يا عُمْرِي تنسَانا
أَوَ تأتيِ إلينا يَا فَجْرُ ؟!
سَيِّـدَة ُ الشَمْسُ و القمرُ
القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق